معسكر خالد ما يزال بشكل كامل بيد قوات صنعاء، وهذه نتائج زحوفات التحالف

اخترنا لك

الخبر اليمني/خاص:

كشف مصدر في قوات الشرعية للخبر اليمني حقيقة مزاعم القوات الموالية للإمارات في السيطرة على معسكر خالد بمديرية موزع في الساحل الغربي لتعز.

وقال المصدر أنه لا صحة لهذه الأنباء على الإطلاق ولم يحدث أن سيطرت القوات الموالية للامارات سوى بضع ساعات على عدد مساحة بسيطة في بوابة المعسكر الجنوبية الغربية يوم الأربعاء القادم وقد اضطرت للانسحاب بسبب الضغط الذي تعرضت له وحجم الخسائر الفادحة.

وأوضح المصدر أن القوات الموالية للامارات بقيادة بسام الحرق ورائد اليافعي حاولت الزحف أكثر من مرة باتجاه المعسكر غير أنها لا تعود بغير الخسائر الفادحة، ويوم أمس تعرضت أطقمها لهجوم مباغت بصواريخ حرارية قبل أن تبدأ بالزحف، وخسرت ما يزيد عن 22قتيلا و19 جريحا وثلاثة أطقم،وكأن أحدا ما أبلغ عنها قوات صنعاء.

مصادر عسكرية أفادت للخبر اليمني يوم الجمعة الماضية عن دفع  قوات صنعاء بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى داخل المعسكر.

وحيث كانت وسائل الإعلام الموالية للتحالف قد زعمت الأربعاء الماضي السيطرة على  المعسكر  إلا أن وسائل إعلامية رديفة من بينها صحيفة عدن الغد ومصادر ميدانية أكدت في وقت لاحق أن السيطرة كانت على نوبتين فقط في بوابة المعسكر الغربية  ثم اضطرت إلى الانسحاب وذلك بسبب الفخ الذي تعرضوا له حيث بدا وكأن دخولهم إلى المعسكر كان استدراجا من قبل قوات صنعاء إلى حقل مليء بالألغام،ومحاط بالكمائن من جميع الجهات.

مصادر الخبر اليمني أكدت أن قوات”الشرعية” كانت قد انسحبت بالفعل من البوابة الغربية لمعسكر خالد تاركة جثث قتلاها وأشارت المصادر إلى أن المعركة ساعات في مساء الأربعاء، وأسفرت عن مقتل وفقد “العشرات” قوات الشرعية المهاجمة  فيما لم يسقط من قوات صنعاء سوى 8 أشخاص بين قتيل وجريح في غارة جوية.

وفي حين اكتنف الغموض مستجدات المعارك يوم أمس إلا أن مصادر في “قوات الشرعية” أكدت أنه كان يجري الإعداد لخطة جديدة لاقتحام المعسكر، من جهة أخرى، وذلك في اجتماع بين القائد ،رائد اليافعي و قيادات عسكرية إماراتية وأخرى سودانية.

وأضافت المصادر أن قوات “الشرعية” نفذت في الساعات الأولى من صباح اليوم زحفا على المعسكر من الجهة الجنوبية الغربية  إلا أنها لم تتمكن مرة أخرى.

وأرجعت المصادر السبب إلى الألغام التي تسور المعسكر ، وكذا استخدام الحوثيين لأسلحة  حرارية لتدمير المدرعات وكاسحات الألغام.

وقالت المصادر أن الحوثيين استخدموا صواريخ حرارية لم يتم التعرف على نوعها في تدمير 4 آليات عسكرية وقتل وجرح عدد من الأفراد، وهو الأمر الذي أدى إلى الانسحاب التكتيكي مرة أخرى.

من جهة أخرى عزت وسائل إعلامية فشل قوات “الشرعية” في اقتحام المعسكر والاستمرار فيه إلى التحصينات الكبيرة التي يتمتع بها المعسكر وكذا إلى انهيار المعنويات لدى الأفراد بعد أن أمرتهم القيادة بالانسحاب مساء الأربعاء الماضي وترك جثث رفاقهم في أرض المعركة.

وحيث كانت وسائل الإعلام الموالية للتحالف قد زعمت الأربعاء الماضي السيطرة على  المعسكر  إلا أن وسائل إعلامية رديفة من بينها صحيفة عدن الغد ومصادر ميدانية أكدت في وقت لاحق أن السيطرة كانت على نوبتين فقط في بوابة المعسكر الغربية  ثم اضطرت إلى الانسحاب وذلك بسبب الفخ الذي تعرضوا له حيث بدا وكأن دخولهم إلى المعسكر كان استدراجا من قبل قوات صنعاء إلى حقل مليء بالألغام،ومحاط بالكمائن من جميع الجهات.

مصادر الخبر اليمني أكدت أن قوات”الشرعية” كانت قد انسحبت بالفعل من البوابة الغربية لمعسكر خالد تاركة جثث قتلاها وأشارت المصادر إلى أن المعركة ساعات في مساء الأربعاء، وأسفرت عن مقتل وفقد “العشرات” قوات الشرعية المهاجمة  فيما لم يسقط من قوات صنعاء سوى 8 أشخاص بين قتيل وجريح في غارة جوية.

وفي حين اكتنف الغموض مستجدات المعارك يوم الجمعة الماضية إلا أن مصادر في “قوات الشرعية” أكدت أنه كان يجري الإعداد لخطة جديدة لاقتحام المعسكر، من جهة أخرى، وذلك في اجتماع بين القائد ،رائد اليافعي و قيادات عسكرية إماراتية وأخرى سودانية.

وأضافت المصادر أن قوات “الشرعية” نفذت في الساعات الأولى من صباح اليوم زحفا على المعسكر من الجهة الجنوبية الغربية  إلا أنها لم تتمكن مرة أخرى.

وأرجعت المصادر السبب إلى الألغام التي تسور المعسكر ، وكذا استخدام الحوثيين لأسلحة  حرارية لتدمير المدرعات وكاسحات الألغام.

وقالت المصادر أن الحوثيين استخدموا صواريخ حرارية لم يتم التعرف على نوعها في تدمير 4 آليات عسكرية وقتل وجرح عدد من الأفراد، وهو الأمر الذي أدى إلى الانسحاب التكتيكي مرة أخرى.

من جهة أخرى عزت وسائل إعلامية فشل قوات “الشرعية” في اقتحام المعسكر والاستمرار فيه إلى التحصينات الكبيرة التي يتمتع بها المعسكر وكذا إلى انهيار المعنويات لدى الأفراد بعد أن أمرتهم القيادة بالانسحاب مساء الأربعاء الماضي وترك جثث رفاقهم في أرض المعركة.

أحدث العناوين

نائبة أمريكية تطلب من نتنياهو الاستقالة وتصفه بالعقبة أمام حل الدولتين

طالبت رئيسة مجلس النواب الأميركي السابقة النائبة الديمقراطية نانسي بيلوسي، رئيس وزراء كيان الاحتلال، بنيامين نتنياهو، بالاستقاله، واصفة أياه...

مقالات ذات صلة