10 شخصيات سعودية دعت للتطبيع علانية مع إسرائيل (شاهد)

اخترنا لك

الخبر اليمني/متابعات:

انتشر على شبكات التواصل الاجتماعي “فيديو” بعنوان “أحقر 10 دعايات إعلامية قام بها كتاب سعوديين للترويج للتطبيع مع إسرائيل خلال الفترة الأخيرة”.
ونشر حساب “خط البلدة” على شبكة “تويتر” مقطع فيديو يرصد للشخصيات والكتاب العشرة، وكان أولهم الكاتب في صحيفة “الجزيرة” السعودية أحمد الفراج، الذي قال: “لك العتبى يا نتنياهو حتى ترضى”، فيما اعتبر الكاتب والروائي تركي الحمد قضية القدس أصبحت شرعية مزيفة قائلا: “لم تعد القدس هي القضية..أصبحت شرعية مزيفة لتحركات البعض”.

أما الدعاية الثالثة فجاءت من الكاتب والمحلل الاقتصادي حمزة محمد السالم الذي غرد قائلا: “إذا عقد السلام مع إسرائيل فستصبح المحطة الأولى للسياحة السعودية”.

وكتب سعود الفوزان: “لست محاميا عن اليهود، لكن أعطوني يهودي واحد قتل سعودي وأعطيكم ألف سعودي قتل أبناء جلدته بالحزام الناسف”، في حين صدرت الدعاية الخامسة صدر عن الإعلامي أحمد العرفج الذي كتب: “أنا لا أحمل لليهود أي كره، ولا أشعر بأي تعاطف مع الفلسطينيين”.

وكتب مدير قناة “العربية” السابق عبد الرحمن الراشد: “حان الوقت لإعادة النظر في كل مفهوم المعاملات مع فلسطين وإسرائيل”، ووافقه في ذلك الكاتب محمد آل الشيخ قائلا: “قضية فلسطين ليست قضيتنا.. وإذا أتاكم متأسلم متمكيج يدعو للجهاد فابصقوا في وجهه”.

وجاءت الدعاية الثامنة من الناشطة والكاتبة سعاد الشمري التي كتبت: “60 عاما أشغلتنا الحكومات العربية بالقومية المزيفة وعداء إسرائيل، آن الأوان لنجرب السلام والتعايش”، فيما قال الكاتب أحمد بن سعيد القرني: “اليهود يكنون لنا الاحترام ولم يعتدوا علينا أو يفجروا في بلدنا، وأدعوا الملك إلى فتح سفارة وتمثيل دبلوماسي عالي”.
وقال صاحب الدعاية العاشرة الكاتب محمد بن موسى الطاير: “أنا سعودي عسيري صحفي.. أدعو للتطبيع مع إسرائيل”.

 

أحدث العناوين

شواهد على حرب الإبادة الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني

على مدى الستة أشهر الماضية من الحرب على قطاع غزة، تحولت المستشفيات والمدارس والطرقات إلى مقابر جماعية دفن فيها...

مقالات ذات صلة