ما دخلك

اخترنا لك

ماينكزك الا هاذاك الاخجف الذي فاعل نفسه عبده زعلان على شركة سبافون.قال ان الحوثيين بسطوا على شركه سبافون.سمعتم قال نعم بسطوا عليها كما لو انها ارضيه.وزعلان بحاله.يشعرك انه احد المساهمين في الشركة، وليس ذلك المواطن  المشترك في سبأفون سابقاً الذي كان يعبي باقته رصيد ليلة الربوع بثلاثة الف ريال. مايصبح الخميس الا وقد حميد وسبافون لطشو رصيده،وهات ياشقدفه من صاحبنا الاخجف للشركة وحميد الاحمر والصندقة.

الان عندما اجتمع المساهمين وغيروا ادارة جديدة وربما تنهض بالشركة للأفضل من يدري، بعدما اصبحت الشركة سمعتها بالحضيض، هذا صاحبنا معجبوش سماها بسط. لها اربعة اعوام ولا حد عسها. شغاله بالحاصل. لا تغطيه ولا خدمات. ورغم ذل ك حميد الاحمر  يستلم ارباحه بارده وهو هارب يتمشى في تركيا. جاء يقلي بسطوا عليها. زي هذا الاخجف زمان ولا سمعنا له هدره عن حميد الاحمر وهو يبسط على البلاد طول وعرض. وصولا الى بسطه على ثوره فبراير. صاحبنا هذا قده يكون بدون تغطيه وكما عاده يريد منك تصديق هدرته الملقطة من مواقع وصفحات واعلام الاصلاح. يريدك تصدق المطبلين حق حميد الاحمر الذي يعتبر فيها حميد الاحمر مساهم واحد فقط. من عشرات المساهمين الرافضين لسياسة الشركة واقحامها في قضايا جانبيه وسياسيه ليس من اختصاصها. يعني كيف نكذب بقية المساهمين في الشركة ونصدقك انت وحميد الاحمر.4

ليش الا شركة  سبافون. ليش ما سمعنا شخص واحد من هؤلاء المبقبقين ينتقد مثلاً شركة يمن موبيل ولا ام تي ان ولا شركة واي.وهن يغيرن ادراتها بشكل مستمر. يا تنتقدوا وضع شركات الاتصالات بشكل عام يا بطلتم، ولا المساهم حميد الاحمر في سبافون نزل بزنبيل.

هذا الأخجف اعرفه جيدا وهو يشقدف حميد الاحمر وشركة سبافون والصندقة حقه طريق طريق. وعندما قام المساهمين الان في شركة سبافون بتشكيل اداره جديده. قلبها زعل وبقبقه. لو كان هذا التغيير في ادارة الشركة وتعين ادراه جديدة حصل في بقعه اخرى. اقسم بالله لن يطلعوا نفس. فقط لان التغير حصل في صنعاء مش عاجبهم. وانت ياصاحبي الاخجف ما دخلك تكحش وتزعل على الإدارة السابقة وحميد. لا انت مشترك بسبأفون ولا الشركة حق ابوك. ولا هي تبع الدولة. هي حق شوية مستثمرين يقعوا ملح.

أحدث العناوين

انفجارات في مدينة أصفهان الإيرانية..ماذا تقول الأخبار الأولية

تحديث: فوكس نيوز: مصدر أمريكي يؤكد الضربة الإسرائيلية داخل إيران، ويقول إن الولايات المتحدة لم تكن متورطة، وكان هناك إخطار...

مقالات ذات صلة