حظك وتوقعات الأبراج اليومية الخميس 22 أكتوبر 2020

اخترنا لك

تحية كبيرة وينعاد على كل مواليد اليوم الخميس 22 تشرين الاول (أكتوبر) من برج الميزان تمنياتي لكم بالكثير من السعادة ان شاء االله كل ايامكم سعيدة وعقبال المئة عام من التقدم والنجاح بانتظار مولود اليوم انطلاقة عام مميزة تبدو الأمور أفضل بكثير من العام السابق وكأنّ الأدوار قد انقلبت 180 درجةمع انتقال زحل والمشتري الى برج الدلو الهوائي الصديق ما يعطيك فرص عديدة لتحسين أوضاعك المهنية والمالية.
مولود اليوم الخميس 22 تشرين الاول (أكتوبر) من برج الميزان
مولود اليوم من برج الميزان طيب القلب لديك قدرة الزعيم العظيم على التعرّف على احتياجات الآخرين ونقاط ضعفهم وأهدافهم. جوهرك نبيل ودوافعك دائمًا في موضعها وفي الاعتبار الصحيح. كما أنك ذو موهبة دبلوماسية بطبيعتك، ومهارتك عظيمة على مائدة المساومات. وكل ما أنت بحاجة إليه هو تطوير تلك المهارة. فكلما أخفقت في ممارسة قدرتك على إظهار الحقائق أو خشيت حتى من محاولة ذلك تحولت إلى الصمت المستنكر المرّ.

 

جاكلين عقيقي- الخبر اليمني:

مهنياً: حاول أن تكون أكثر دقة وحرصاً في مواعيدك، ويستحسن أن تنهي المهام في وقتها المحدد.
عاطفياً: السلبيات من جانب الشريك تترك آثاراً سلبية على العلاقة، فحاول أن تأخذ المبادرة إذا كنت مهتماً.
صحياً: إنطلق بنزهة في الطبيعة واجمع بعض الأعشاب البرّية المفيدة للصحة.
مهنياً: استثمر طاقتك الخلاقة لتطوير قدراتك العملية، وهذا ما ستجعله في أولوياتك في المرحلة المقبلة.
عاطفياً: الاحترام واجب بينك وبين الشريك، وهو يحدد مسار الأمور بينكما.
صحياً: احترم مواعيد تناول الأدوية ولا تتناولها ساعة تشاء لأن ذلك يسبب لك مشاكل في المعدة.
مهنياً: قد تشعر بالقلق تجاه زملائك في العمل ما يدفعك إلى مساعدتهم بكل الوسائل المتاحة أمامك.
عاطفياً: لا تدع الذكريات الحزينة تسيطر على أفكارك، انطلق واستفد من التجارب الماضية.
صحياً: تحاش كل ما يثيرك لتناول كميات كبيرة من الطعام، واكتف بالكمية التي يحتاج إليها جسمك.
مهنياً: عليك أن تستمع إلى نصائح الزملاء، فهم أكثر خبرة منك في كيفية إدارة الأمور للخروج بنتائج إيجابية.
عاطفياً: لا تقسُ على الشريك كثيراً، فهو يعاني بعض المشاكل وقد يتخذ قرارات تفاجئك.
صحياً: مهما تراكمت الأعمال، تجد بعض الوقت للاهتمام بصحتك وإيلائها الأولوية.
مهنياً: يصادفك يوم مريح فلا يتأثر مزاجك ببعض الأشخاص الذين يعثّرونك خطواتك المستقبلية.
عاطفياً: كثرة المراوغة في حسم الأمور الدقيقة تنذر بأن العلاقة بالشريك لن تدوم طويلاً.
صحياً: قد تواجه أزمة صحية طارئة تبقيك طريح الفراش أكثر من أسبوع، لكنها ليست خطرة.
مهنياً: يتميّز هذا اليوم بحصول لقاء مهمّ وانفراج على صعيد العلاقات العامة والامتحانات والتواصل مع الآخرين.
عاطفياً: يبدو الارتياح سيّد الموقف في العلاقة بالشريك، وهذا جيّد قياساً بما كانت تمر به علاقتكما في السابق.
صحياً: تبدو مرهقاً في معظم الأوقات وعلامات المرض بادية على وجهك، والسبب الضغط الكبير الذي تتعرض له، فانتبه.
مهنياً: يوم جيد يساعدك فتنطلق أعمالك بحرية أكبر وتتحسن أوضاعك المالية إذا شعرت بعرقلة.
عاطفياً: قدرتك الفائقة على الإقناع تساعدك في تبرير بعض مواقفك تجاه الشريك، فيتفهم ذلك.
صحياً: خفف من حالات الانفعالات التي قد ترتد سلباً على وضعك الصحي والنفسي.
مهنياً: تنهمك بجدول أعمال مكثف وتنجز القسم الأكبر منه سريعاً، لكن سرعان ما تجد نفسك أمام ملفات جديدة.
عاطفياً: أجواء متوترة مع الشريك اليوم، ولعلّ الخجل يساهم في خلق هذه الأجواء بسبب التردد غير المبرر.
صحياً: أعصابك المتشنجة تحرمك النوم، وتسبب لك الأرق، ما يرتد سلباً على كل تصرفاتك التي تزعج كل من تواجهه.
مهنياً: مشاريع جديدة بالجملة، لكنّ المطلوب خطوات مدروسة ومؤكدة تعيدك الى دائرة الضوء مجدداً.
عاطفياً: استقرار وسعادة لافتة في العلاقة مع الشريك، وهذا ما يترك انعكاسات ايجابية إضافية، ويولّد ارتياحاً.
صحياً: تناول كوب من الزهورات أو اليانسون مساء مفيد للمعدة ويساعد على النوم.
مهنياً: انضباطك في العمل وحسن سلوكك في التصرف يرفعان من أسهمك كثيراً، وهذا يضعك في دائرة الضوء ويساعد على تحسين ظروفك.
عاطفياً: عليك أن تتنبّه لتصرفاتك هذا اليوم، وخصوصاً أن خسارة الشريك من شأنها أن تزيد الأمور تعقيداً.
صحياً: تضع كل مشاغلك جانباً، وتعطي ممارسة الرياضة الأولوية.
مهنياً: تتغير المخططات هذا اليوم، ما يجعلك ترزح تحت ثقل الضغوط المتنوعة وتضطر إلى أن تتكيف مع العراقيل.
عاطفياً: مهما بلغت حدّة الخلاف مع الشريك، فإن التفاهم يكون الحل الوحيد لتقريب المسافة بينكما.
صحياً: تشعر بأن صحتك ليست على ما يرام، لكنك تتقاعس عن الاتصال بالطبيب لعرض الوضع عليه.
مهنياً: إيجابيات كبيرة في حياتك العملية، وإنجازات تدهش المقرّبين منك، وترسم علامات استفهام حول قدراتك.
عاطفياً: حاول أن تعيش الواقع مهما تكن ظروفه، ولا سيّما أنّ أيّ تأخير قد يلحق بعلاقتك بالشريك بعض الضرر.
صحياً: تتوسم خيراً بالعلاج الذي تخضع له، وخصوصاً بعدما استعدت جزءاً كبيراً من عافيتك.

أحدث العناوين

By “long-range” weapons.. America reveals details of new clashes in the Red Sea

The US forces revealed on Thursday the behind-the-scenes of new confrontations in the Red Sea, where Yemeni forces tested...

مقالات ذات صلة