حظك وتوقعات الأبراج الاثنين 10 مايو 2021

اخترنا لك

مواليد اليوم الاثنين 10 أيار (مايو) من برج الثور
متابعات- الخبر اليمني :
مولودة اليوم من برج الثور لها جاذبية خاصة ومثيرة، وتمتاز بصوت ندي وجمالها عظيم يوم شبابها. صلبة في تفكيرها وتخشى القيام بما هو خاطىء. تتحمس للاشياء الجميلة الجيدة، الملابس، المجوهرات والاثاث، تسعى لامتلاك أرقى الاشياء وأندرها، يهمها الاستقرار في حياتها،.في الحب تريد التملك لأنها تريد الامن وتفضل الزواج من رجل ثري لتحقيق احلامها وامانيها. طبيعة المرأة الثور كفوءة، تملك الصبر والاحتمال والهدوء والبرودة ما يثير العجب، ذكية ،منطقية وواقعية.
مهنياً: تفتح اليوم صفحة جديدة من العلاقات، ويبشّرك بتفاعلات مميزة تجعلك تلتقي أصدقاء جدداً وقدامى.
عاطفياً: إذا كنت عازباً هذه هي فرصتك لوداع العزوبية والارتباط رسميّاً والاستقرار.
صحياً: الشعور المتقطع بالدوار قد يكون بسبب قلة النوم أو لضعف في النظر.
مهنياً: انتقال القمر الجديد الى برجك يتحدث عن احتفال أو اتصالات مهمة أو توصلا الى حل بالنسبة إلى مشكلة أو إلى مركز أو ما شابه.
عاطفياً: تتلقى مجموعة من الأخبار الطيبة تساعدك على تثبيت علاقتك بالشريك بما يتوافق ورغبتكما.
صحياً: كُن حذراً ومتحفّظاً وابتعد عن الحوادث او التهوّر الذي قد يثير أعصابك وانفعالك.
مهنياً: محبّة الزملاء في العمل رصيد إضافي، وتؤسّس لعلاقة متينة يسودها الود والاحترام المتبادل.
عاطفياً: تتطلع إلى تعديل أمور كثيرة في حياتك العاطفية، وتوقع من الحبيب مشاركة قد تذهلك كثيراً.
صحياً: إذا شعرت بعدم الانتظام في دقات قلبك، فثمة خلل ما يتطلب معالجة سريعة.
مهنياً: يفتح لك الحظ غير باب واسع ويقدّم لك غير فرصة مناسبة لتحسين وضعك المهني والترقي بغية تولي المنصب الذي يليق بك.
عاطفياً: الجوّ ملائم للحوار الغني بالعواطف الجياشة والتفهّم وباستطاعك مناقشة مواضيع مهمّة اليوم.
صحياً: أخطار كثيرة تهدّد وضعك الصحي معظمها نابع من توترات نفسية وعصبية.
مهنياً: لا تتورّط في قضية معقدة وراجِع أوراقك ومستنداتك، وانتظر بعض ردود الفعل المتعلّقة بقضية مالية.
عاطفياً: يظهر لك هذا اليوم أنّ الشريك أكثر وفاءً ممّا كنت تتصور فيرتفع المنسوب الإيجابي في علاقتكما.
صحياً: قد تضطر الى شراء سلامتك بنفقات كبيرة لكنك لا تستطيع شراء سلامة صحتك .
مهنياً: مفاجأة اليوم القمر الجديد في برج الثور بحيث تكون النجم في محيطك وتنجز عملاً أو تتوصّل إلى حل أو يطرأ أمر لمصلحتك ويصدر حكم ما يريحك.
عاطفياً: يسود الارتباك والفوضى أجواء اليوم، كُن حذراً حتى لا ترتكب الحماقات أو تتخذ قرارات انفعالية.
صحياً: التذاكي ومحاولة مخالفة إرشادات الطبيب لن تفضي بك إلا إلى المزيد من الوضع الصحي المتأزم.
مهنياً: يوم جيّد جدا يحمل آفاقًا هائلة ووعوداً وتطورات ممتازة ويتحدث عن سفر أو تحضير لجديد ناقشته ملياً مع أرباب العمل ونلت موافقتهم.
عاطفياً: تضطر الى الاعتذار عن تلبية دعوة للشريك أو قد تفكر في تغيير وعدم الذهاب بالأوهام بعيداً.
صحياً:يجب معالجة الأمراض التي تظهر فجأة، ولا تتردد في الذهاب إلى الطبيب بسرعة.
مهنياً: قد تصطدم بخبر يخصّ زميلاً، كأن يكون مرتبطًا أو كأن يقرّر الرحيل من دون سبب.
عاطفياً: تتغيّر الأجواء وتندفع نحو البدء بعلاقة جديدة وتعوّض عن تسويف سابق شرط ألاّ تجترّ الماضي.
صحياً: كن أقوى من المصاعب التي تواجهك في التخلص من البدانة، واستمر في ما أنت مصمم عليه.
مهنياً: يوم بناء وناجح جدا تكثر فيه الأفكار البنّاءة والجديدة وتعلنها على المسؤولين عنك بثقة كبيرة، فتنال موافقتهم وثقتهم ومحبتهم..
عاطفياً: يوفر لك هذا اليوم أوقاتاً عاطفية مميزة ساحرة وتكثر المشاريع وتعيش أوقاتاً طيّبة .
صحياً: لا تحاول استنفاد الطاقة، بل عليك الاستراحة والنوم بشكل كافٍ.
مهنياً: تجد فرصة لترتيب شأن مالي أو مصرفي أو للتخفيف من عبء دين أو قسط ضاغط ملحّ.
عاطفياً: إبتعد عن المواضيع الحساسة التي تزعج الحبيب، وافتح معه نقاشاً بناء واضح الخطوط.
صحياً: تستعين بخبرة أحد الأصدقاء ليعلّمك كيف تقوم بالتمارين الخاصة بآلام العنق.
مهنياً: قد تمر بتجربة تتعرض فيها لحرج أو تتأرجح بين الإيجابية والسلبية، إلا أنك لا تلبث أن تشعر بتحسن الأحوال.
عاطفياً: يظهر لك ان خياراتك تجاه الشريك كانت صائبة وثقتك به مستحقة وجدية.
صحياً: عليك ان تهتم أكثر بنوعية طعامك، لأنّ الوزن الزائد يضرك كثيراً ويسبب لك متاعب.
مهنياً: يوم تمهيدي بين الماضي والمستقبل أو يمكن أن نسميّه جسراً للعبور إلى مرحلة جديدة وبدايات جديدة ايجابية تغير مجرى حياتك.
عاطفياً: تعيش ظروفًا جميلة وداعمة من الشريك ومع معظم من تختلط بهم في حياتك اليومية.
صحياً: تبدو في حالة من السعادة الدائمة والنشاط غير المعهود منك، السبب الرياضة اليومية والانتباه إلى نوعية طعامك.
| جاكلين عقيقي

أحدث العناوين

أمريكا “الديمقراطية” تواجه المتظاهرين بالقناصة والمروحيات

أسقطت غزة ما تبقى من الشعارات الأمريكية حول الديمقراطية وحقوق الإنسان والتي لطالما اتخذتها واشنطن ذريعة للتدخل في الشؤون...

مقالات ذات صلة