تحذر الدول الغربية من النقص الهائل القادم للحبوب وارتفاع أكبر في الأسعار وهل سيتمكن المشترون الرئيسيون - دول شمال إفريقيا والشرق الأوسط - من إيجاد بديل للقمح الروسي؟ ولماذا تبقى الشركات الزراعية الغربية الكبيرة في روسيا؟
ترجمة خاصة-الخبر اليمني:
يشعر المزارعون الأمريكيون...