الابراج اليومية الثلاثاء 16نيسان (أبريل) 2019م

اخترنا لك

لا يزال القمر يتنقل في برج العذراء الترابي ولا تزال التاثيرات الايجابية تطال كل من مواليد الثور العذراء والجدي.

منوعات – الخبر اليمني:

# الحمل
مهنياً: يسلط هذا اليوم الضوء على الأرباح المادية وتكون طاقتك هائلة، وتنجز اعمالاً تتطلب شجاعة وقوة.
عاطفياً: يتسلط الضوء على زواج محتمل تدرسه او تخوضه او تعطي وعداً به، تستقر هواجسك وتختفي تماماً ليحل مكانها الفرح والبهجة.
صحياً: أنت في صراع مع ذاتك وفي سباق مع الوقت، وضعت لنفسك أهدافاً عالية وتبذل كل جهدك وأقصى طاقة ممكنة لبلوغها.

#الثور
مهنياً: تشعر بالارتياح نوعاً ما وتستفيد من بعض الفرص في حياتك المهنية، وتحقق أمراً مذهلا ، وتفرح بالعمل ضمن مجموعة معيّنة ولتسوية إدارية.
عاطفياً: تضطر الى اتخاذ قرارات تتعلق بحياتك العاطفية وتبتعد قليلاً عن الاجواء المهنية وتواجه بعض المشاكل العائلية والاحتكاكات، فكن حذراً.
صحياً: أنت تضج بالطاقة والحيوية الديناميكية، مما يجعلك مرتاحاً جسدياً وفكرياً، فينعكس الأمر على حياتك الصحية.

# الجوزاء
مهنياً: الفلك يطلب منك التروي حتى لا تعرض نفسك للاخطار والحوادث وحاول ان تتجنب والمغامرات الخطيرة والتطرف على انواعه الحرجة
عاطفياً: تعيش اجواء عاطفية عائلية متناقضة تنشغل عن الشريك بأمور متنوعة كالعمل او السفر او حتى الامور اليومية
صحياً: شرب المياه بمعدلات عالية ضروري من اجل صحة افضل.

#السرطان
مهنياً: شخصيتك القوية تخيف الآخرين، وتدفعهم إلى التفكير ملياً قبل خوض أي مواجهة معك في العمل .
عاطفياً: الحبيب قد يكون السبب في اضطرابات وخيبة أمل في مشاريع أعددت لها بدقة متناهية
صحياً: تصل إلى مرحلة كبيرة من التعب الجسدي والفكري وتبحث عن الراحة .

#الاسد
مهنياً: الثقة والصراحة مطلوبتان في العمل، فهما من أفضل السبل لتأمين أجواء مهنية اكثر انتاجاً وفاعلية.
عاطفياً: لقاء رومانسي مع الشريك بعيداً عن المحيط، وهذا يضع حداً للخلافات السطحية بينكما.
صحياً: حاول أن تعتمد على الخضار والفواكه لوجبة المساء، فهذا يريح معدتك أكثر.

#العذراء
مهنياً: تحصل على معنويات غير منتظرة ترفع من منسوب حماستك وندفعك الى البدء بمشروع ضخم.
عاطفيا: تهتم بمسألة تتعلق بالشريك وبمحيطك العائلي، ما يستوجب منك التأني في التعاطي معه.
صحيا: تكون شديد العصبية وتستنفد الكثير من الطاقة، لكن حاول أن تكون حذراً بعض الشيء.

#الميزان
مهنياً: يساعدك أصدقاء نافذون أو قادرون يشغلون مراكز قوية، ومشاركتك في بعض المناسبات الكبيرة تساعدك على إيجاد بعض الحلول.
عاطفياً: الوضع العاطفي يبدو غير مستقرّ، ويقلق راحتك في بعض الأحيان، المهم أن تتجنّب استعراض القوى، وأن تتصرّف بهدوء ولياقة وتتكيف مع الأوضاع قدر الإمكان.
صحياً: لا بأس من متابعة البرامج المهتمة بالشأن الصحي ومحاولة تنفيذ ما تعرضه من حلول للتخلص من بعض المشاكل الصحية.

# العقرب
مهنياً: تكبر تطلعاتك فترنو الى منصب جديد لتعزيز موقعك في العمل، ولا سيما أن الظروف ملائمة للقيام بخطواتك.
عاطفياً:لا تدع انشغالاتك المهنية تنعكس سلباً على علاقتك بالشريك، من الأفضل ان تلتزم مواعيدك حتى لا تفقد مصداقيتك.
صحياً: إنتبه من كثرة التنقلات المتعبة، وتفادَ القيام بالعمل أكثر مما هو مطلوب منك.

#القوس
مهنياً: خطوات مهمة وقرارات حاسمة قيد التنفيذ، لكن ذلك لا يعني القيام بخطوات عشوائية وغير مدروسة.
عاطفياً: حين يخطئ الشريك عليك أن تظهر له أخطاءه، وفي حال عدم القيام بذلك فقد يقع في الخطأ مجدداً.
صحياً: أنت مقتنع تماماً بما تقوم به على صعيد المحافظة على صحتك؟ إذن استمر في ذلك.

#الجدي
مهنياً: لا تستلم أمام الضغوط، فالهدف الذي حدّدته لنفسك ليس سهلاً، لكن تحقيقه ليس مستحيلاً.
عاطفياً: بعدك عن الشريك يشعرك بالوحدة، فحاول أن تمنح نفسك وقتاً أطول، وهذا يساعدك على تخطي ذلك .
صحياً: تريث واستفد من الحيوية التي تتمتع بها ولا تبذرها كلها في غير محلها.

#الدلو
مهنياً: مشروع مهم تحدد على أثره آفاق المرحلة المقبلة في العمل، وهذا ما يساعدك على تحقيق مستقبل أفضل.
عاطفياً: كُن إيجابياً ومتحفظاً، تنتصر على السلبيات، ولا تتهرب من الواجبات تجاه الشريك، بل تكون على استعداد لتلبية كل مطالبه
صحياً: وظّف طاقتك الخلاقة وفكرك النيّر لإيجاد الحلول المناسبة لصحتك، ولا تجعل أصحاب النيات السيئة يضعون العراقيل أمامك.

#الحوت
مهنياً: تعيش تجربة حساسة ودقيقة، وقد تكون من أصعب التجارب واهمها، لذا كُن حذراً جداً فالوضع ينذر بحوادث ومشاكل.
عاطفياً: لا تستهن بأفكار الشريك لمساعدتك في حل قضية طارئة، فهو قادر على ذلك على الرغم من كثرة انشغالاته العائلية.
صحياً: حاول أن تقصد الملاعب الرياضية ومشاهدة بعض المباريات لتشجيع فريقك المفضل.

أحدث العناوين

أمريكا “الديمقراطية” تواجه المتظاهرين بالقناصة والمروحيات

أسقطت غزة ما تبقى من الشعارات الأمريكية حول الديمقراطية وحقوق الإنسان والتي لطالما اتخذتها واشنطن ذريعة للتدخل في الشؤون...

مقالات ذات صلة