حظك وتوقعات الأبراج اليومية الجمعة 19 فبراير2021

اخترنا لك

لا يزال القمر يتنقل في برج الثور الترابي ولا تزال التاثرات الايجابية ترافق كل من مواليد الثور العذراء والجدي…
متابعات- الخبر اليمني :
مولود اليوم من برج الحوت هو برج المحبة الروحية، العالمية، كوكبه الحاكم جوبيتير ونبتون، هو الايمان غير المشوش الصابر والغافر وفي هذا قدرة الحوت على الانضباط وقوة الاحتمال. هو الخيال واللاواقع، حالة الحياة في مملكة كبيرة من الشعر والموسيقى والخيال. سلبي متعاطف. يرمز هذا القطاع من دائرة الأبراج إلى الإيمان بحتمية الحياة. تمثل النظرة إلى الحياة بأن كل شيء موجود على هيئة أمواج مثل البحر. وكل حقيقة كما نعرفها ليست سوى حلم ووهم سحري لا بد أن يُمحى ويزول. حركات المد والجزر هنا وهناك والدوّامات والتيارات التحتية تكتسح عبر قاع وجود الحياة، ولكن في الحوت قبول كلي لجميع أنواع المد والجزر ولجميع الإيقاعات وجميع الإمكانيات. هو القرار النهائي لكافة التعارضات الشخصية وكافة المتضادات السلبية للاضطراب.
مهنياً: لديك الكثير من اللقاءات التى تتخذ خلالها قرارات حاسمة، في الجو جدل بسبب وجهة نظر جديدة تُطرح عليك
عاطفياً: تزداد قوّتك الساحرة وتكون متلهّفاً جداً للمحبّة ولأن تحبّ. تعاون وتفاعل مع الحبيب
صحياً: لا تبالغ في الضغط على نفسك في أثناء العمل والا وقعت ضحية الإرهاق
مهنياً: تكون الظروف مؤاتية لإحداث تغيير في حياتك. قد تتلقى خبراً او تفرح لانفراج، وتحقق المرتجى
عاطفياًك طموحك يسهل عليك الأمور العاطفية ويفتح أمامك مجالات كثيرة لكسب قلب الشريك بسرعة
صحياً: حان الوقت لتبرهن للجميع أنك قادر على العودة إلى ما كنت عليه بالنسبة إلى وزنك
مهنياً: حتى لو واجهت بعض الإرباكات، إلا أنك تتمتع بالقدرة الكافية على اجتيازها وإيجاد الحلول المناسبة
عاطفيا: تشعر أنك تنجح أخيراً في كسب قلب الحبيب إلى جانبك. خطوة إيجابية في العلاقة
صحياً: تناول الأدوية عشوائياً ولا سيما المضادات الحيوية قد يكون له مضاعفات
مهنياً: تفتح أمامك مشاريع جديدة، وقد يحمل هذا اليوم مفاجآت حلوة وأخباراً مهمة
عاطفياً: لا تتخلَّ عن الحبيب لمجرد أنك سمعت بعض الإشاعات. تأكد من الأمور جيداً قبل اتخاذ أي قرار
صحياً: ابتعد قدر الإمكان عن تناول الشوكولا والحلويات العربية
مهنياً: كُن حذرًا في ردود الفعل ولا تواجه التحدي بتحدًّ آخر، بل حاول التخفيف من حدّة اي مواجهة ولا تدفع الامور الى المأزق.
عاطفياً: أمل كبير بعد سلسلة من الخيبات سببها العناد والتسلّط، فكن حذراً
صحياً: جدد النشاط الذي يعرفة الآخرون فيك، وبرهن للجميع أنك قادر على استعادته
مهنياً: هذا اليوم مناسب جدًا للإقدام على خطوات جريئة. كن مختلفًا. دع مخاوفك جانبًا، وخذ المبادرة أنت
عاطفياً: صارح الشريك بما يجول في خاطرك، لأنك قد تجد عنده الحلول المناسبة لكل ما يقلقك
صحياً: لا تلن بسهولة أمام أي قرار حين يتعلق الأمر بصحتك. أهنئك بذلك
مهنياً: تقبّل لأوضاعك من دون ضغط وساير النمط الذي يدعوك إلى التمهّل والتأمّل، في حين تميل أنت إلى الحركة
عاطفياً: إسداء النصائح قد يكون مفيداً، لكنّ العمل بموجبها يفرض عليك قيوداً لم تكن تتوقعها
صحياً: مفتاح المعدة لقمة، فإذا كنت تعجز عن الحد من شراهتك، ما عليك سوى استشارة أخصائي تغذية
مهنياً: لا تترك ترسبات الماضي تتغلغل إلى داخلك وتسبب لك اضطراباً وانزعاجاً
عاطفياً: تكشف القناع عن عمليّة مخادعة، ما يتطلّب دقة وحذراً وعدم المزج بين العواطف والمال
صحياً: عوارض القلق التي تعانيها بين حين وآخر تحرمك النوم المريح. راجع طبيبك
مهنياً: أحداث غير متوقعة تثير بعض الانفعالات، لذا عليك إجراء بعض التعديلات لتلافي الموضوع لاحقاً
عاطفياً: الحبيب مسيطر عليك ولا تستطيع أن ترفض له طلباً. لا تثر القضايا الحساسة أمام الحبيب والتي تشعر أنها قد تزعجه منك
صحياً: أكبر منك بيوم أخبر منك بسنة. اسأل الكبار عن التدابير الوقائية اللازمة في أيام البرد
مهنياً: خطوات كبيرة تتخذها في المدى المنظور، لكن بعض التريّث من شأنه أن يعزّز قدراتك وثقة الآخرين بك
عاطفياً: حاول أن تشعر الحبيب ببعض الطمأنينة، فهو أقرب الناس إليك، ولا تستخف بما يقوله لك
صحياً: كن معتدلاً في جميع وجباتك، ووفق بين تلك الدسمة وتلك الصحية
مهنياً: لا ترفض عرضاً للمساعدة من أحد الزملاء، فهو راغب حقاً في مساعدتك على إظهار قدراتك المهنية والمالية.
عاطفياً: تشعر بروعة الجوّ ولن تتسرع في إلقاء اللوم على الشريك عندما تتدهور الأمور أو تتسع الهوّة بينكما.
صحياً: تحب الطعام وهذا ما يؤدي بك إلى زيادة في الوزن، فكن حريصاً على صحتك
مهنياً: يتميّز هذا اليوم بحصول لقاء مهمّ وانفراج على صعيد العلاقات العامة والامتحانات والتواصل مع الآخرين
عاطفياً: الغيرة لن تهدد مستقبلك مع الحبيب لأنك كثير الليونة في تعاملك معه
صحياً: الصحة السليمة نعمة من الخالق، فلا تفرّط فيها
| جاكلين عقيقي

أحدث العناوين

مساعي فرنسية لتحييد لبنان مع تصاعد عمليات المقاومة والاحتلال يسحب الويته ويهدد بقصف بيروت

دخلت فرنسا، الأربعاء، على خط المواجهة بين المقاومة اللبنانية والاحتلال الإسرائيلي .. يتزامن ذلك مع  تصاعد العمليات في عمق...

مقالات ذات صلة