أصدرت عدد من الحكومات العربية وفي مقدمتها بالطبع حكومة الشرعية المقيمة في الرياض بيانات بشأن تقرير الاستخبارات الأمريكية حول اغتيال الصحفي جمال خاشقجي.
البيانات لم تدن التقرير ولم تعتبره تدخلا أمريكيا في شؤون السعودية ولا أي شيء من هذا القبيل فهذا أمر أكبر منها، وإنما جميع البيانات نصت على تأييد البيان السعودي بشأن التقرير الأمريكي، أي لايكات كما يقال في وسائل التواصل الاجتماعي.