حظك وتوقعات الأبراج الخميس 22 أبريل2021

اخترنا لك

مواليد يوم الخميس 22 نيسان (ابريل) من برج الثور
متابعات- الخبر اليمني :
ينجذب مولود اليوم من برج الثور بقوة نحو أفراد الجنس الآخر لكنه يفضل بطبعه الأسلوب السلبي بدلا من ملاحقة أهدافه بصورة إيجابية . هذه الظاهرة تجعله يلازم بيته في معظم الأوقات مكتفيا من حياته الاجتماعية بدور المضيف أو صاحب الدعوة لا الزائر .
مهنياً: اعتمد الهدوء والموضوعية كأساس لأي مشروع ولا تنفعل عند أول مبادرة استفزازية.
عاطفياً: يسامحك الحبيب على تصرّفك الطائش ولا سيّما إذا كان يدرك تماماً طيبة قلبك ونياتك الحسنة.
صحياً: اعمد إلى الابتعاد قليلاً عن محيطك المعتاد المهني والعائلي وقم بممارسة نشاطات بدنية متوسطة القوة.
مهنياً: يخفف عنك أحد الزملاء المخلصين من الصراعات السابقة ويسهل الخطى أكثر ابتداء من اليوم.
عاطفياً: كن مستعداً لمواجهة طلبات الشريك المتنوعة، وإن كان بعضها يدخل في إطار الشروط الخفيفة.
صحياً: حاول قدر الإمكان تناول الحليب الطبيعي والأجبان قليلة الدسم.
مهنياً: يحمل هذا اليوم بشرى سارة وجديداً في حياتك أو ربحاً مالياً، ويطرأ ما يزيد من الموجة الإيجابية التي اجتاحتك سابقاً.
عاطفياً: لا تدع الروتين يسيطر على علاقتك بالشريك، فهذا قد يؤدي الى مزيد من المشكلات بينكما.
صحياً: قد تواجه خطر احتقان دماغي والتهاب السحايا، يجب معالجة الأمراض الحالية اليوم وإلا أصبحت مزمنة.
مهنياً: الجديد يبدو واضحاً، ويكون بالنسبة إليك بحراً واسعاً، ربما تسافر لكي تضع حجر الأساس، أو تستقبل زواراً للهدف نفسه.
عاطفياً: يجب أن تفهم تصرّفات الشريك مهما بلغت حدّتها، وخصوصاً انه تحمّل الكثير بسببك.
صحياً: قد تشعر بأنك كئيب ولا تقوى على القيام بواجباتك فتبقى في البيت وحيداً.
مهنياً: وجود القمر في برجك يجعلك من الاشخاص الانشط والاوعى والاكثر فعالية فتحصد بعض الارباح وتسهل عليك بعض المعاملات والإجراءات الإدارية والقانونية
عاطفياً: يوفّر لك هذا اليوم بعض الأجواء الإيجابية فتكون الحوافز كثيرة وذات معنى وهدف بنّاءين، وقد تتحمّس لإشراك الشريك في نعيمك.
صحياً: تبقى دائماً على أعصابك أي أنك لا تعرف الراحة والاسترخاء، لذا تبدو دائماً عصبياً.
مهنياً: تتلقى دعوة خاصة لتعزيز وضعك المهني، الحذر واجب من بعض المتضرّرين، لكنهم لن ينجحوا.
عاطفياً: طيبة قلبك تؤدي دوراً في إعادة بناء جسور العلاقة بالشريك، لكن يستحسن توضيح الأمور من أجل غدٍ أفضل.
صحياً: خطورة جرح كبير في الرأس أو الركبة خلال ممارستك إحدى الرياضة، انتبه.
مهنياً: انطلاقة يوم مهم سريع سيكون بانتظارك واقع جديد مهم يحضرك لامور جديدة الى حركة فعالة او الى رفعة جديدة في العمل.
عاطفياً: قد لا تكون قادراً على تفهّم اوضاع الشريك وتتهمه بالغيرة اوالنفور او اشياء أخرى، لكن عليك التوقّف فوراً عن توجيه الملاحظات السلبية.
صحياً: تُحيطك طاقة سلبية تُؤثر في طباعك وتصرفاتك التي تطال المحيط بقسوة وتجرح مشاعره.
مهنياً: تجنّب الملاحظات الجارحة وتأنيب الآخرين او إلقاء التّهم عليهم، فأنت بذلك تورّط نفسك في أزمات لا حاجة لها على الاطلاق.
عاطفياً: بالنسبة إليك الحب ينقسم إلى جزءين: الانجذاب العاطفي والانجذاب الجسدي، وتجد أن أحدهما يكمل الآخر.
صحياً: وسط الجهود الكبيرة من حق صحتك الاهتمام بها وعدم التقصير في العناية.
مهنياً: خيارات مهمّة ومصيرية تتخذها هذا اليوم، وقد تكون لها تداعيات إيجابية تسجّل في مصلحتك.
عاطفياً: طريقتك المميزة في الإقناع تحيّر الشريك، فيصبح متخوّفاً من فرض ضغوط غير معلنة عليه لتحقيق أهدافك.
صحياً: حاول قدر المستطاع الابتعاد عن الأجواء السلبية والكئيبة التي تطوقك هذا اليوم.
مهنياً: تعيش يوما ممتازا كي تتفاعل مع الاخرين تنشط الزيارات والتنقلات لا تهدأ حركة متواصلة ومثمرة كثف لقاءاتك وإطلالاتك
عاطفياً: قد تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة، لكنّ العقبة هو الشريك المعارض بشدة لهذه القرارات.
صحياً: إذا كنت تشعر بأنك في أحسن حال ولا مشكلة صحية فهذه نعمة نادرة اليوم.
مهنياً: تعيش يوما ضاغطا يطلب منك مضاعفة الانتباه والتدقيق في كل ما يتعلق بالملفات والاوراق ومستندات البيع والشراء.
عاطفياً: كن لطيفاً مع الحبيب ولا تتصرّف بعنف تجاهه، ولا تترك العوائق المادية تقف في طريق علاقتك به.
صحياً: أنت غير منتظم ومتقلب من وضع إلى آخر، وتستغل طاقتك إلى اقصى درجة.
مهنياً: وجود القمر في برج الاسد يتجانس ويتفاهم معك يساعدك على الحوار والتقدم ويعطيك نتائج مهمة وافكار نشيطة لتتعامل مع الامور بوضوح
عاطفياً: تنتابك الشكوك اليوم تجاه الحبيب وتشعر أنه تغير معك، لكن البعد لن يكون الحل المثالي بل عليك أن تواجهه.
صحياً: أنت معرّض لأمراض المعدة بسبب عصبيتك الزائدة وكثرة ممارسة العمل.
| جاكلين عقيقي

أحدث العناوين

أمريكا “الديمقراطية” تواجه المتظاهرين بالقناصة والمروحيات

أسقطت غزة ما تبقى من الشعارات الأمريكية حول الديمقراطية وحقوق الإنسان والتي لطالما اتخذتها واشنطن ذريعة للتدخل في الشؤون...

مقالات ذات صلة