حظك وتوقعات الأبراج الاثنين 6 سبتمبر 2021

اخترنا لك

مواليد اليوم الاثنين 6 ايلول سبتمبر من برج العذراء
متابعات- الخبر اليمني :
مولود اليوم من برج العذراء يشعر عندما يقع في الحب لحاجته للقتال من أجل الحصول على قلب من يحب، وذلك نابع من شخصيته النارية المحاربة التي تدفعه للاستمرارية والتكرار بثبات في محاولة كسب ود الطرف الآخر، بدون حتى أن يفهم ماهية عواطفه، وهذا ما يفقده القدرة على التعبير عن نفسه، أو إظهار ما يشعر به أمام محبوبه، مما يجعله يستشيط خجلاً، وغضباً، إلا أن سلوكه سيكون واضحاً بالنسبة للطرف الآخر ولا يحتاج لتفسير؛ لأن تصرفاته تدل على ضعف قدرته على إيصال مشاعره، حتى لو كان الأخير لا يعرفه جيداً.
مهنياً: لن تكون وحيداً ولن تتعرقل محاولاتك في زيادة رصيدك الشعبي أو تحسين الانطباع عنك.
عاطفياً: تسمح لك الظروف بتخطّي الكثير من الحواجز التي أعاقت ملاقاة الحبيب أو المصالحة.
صحياً: يوم مهمّ للمشاركة في مختلف الأنشطة وعدم رفض تلبية الدعوات بغضّ النظر عن مضمونها.
مهنياً: يوم مناسب تكون الاجواء الطف تحت تاثير القمر من العذراء الذي يحمل لك ظروفا مناسبة تسهل اوضاعك المالية قد تحصل على سلفة او دين او مساعدة مالية
عاطفياً: تنسجم مع الحبيب وتعيشان أجواء عاطفية رائعة تترجمانها بتجديد شهر العسل.
صحياً: تخصيص الوقت اليومي للرياضة، يوفر عليك الكثير من المطبات الصحية.
مهنياً: تبدأ مرحلة جديدة مليئة بالتحديات فحاول أن تكون على قدر من هذه المسؤولية.
عاطفياً: لا تتهور اليوم في تصرّفاتك مع الشريك، بل تقرّب منه واسأله عما يحب أن تقوما به معاً.
صحياً: لا تتجاوز الخطوط الحمر في زيادة الوزن، وابدأ منذ اليوم القيام بما يلزم.
مهنياً: تترك أثراً في كل ما تفعله، ويكون توقيعك أي إنجاز مميز خطوة كبيرة تسجل في مصلحتك على الصعيد المهني.
عاطفياً: تناقش اليوم الكثير من القضايا المهمة بشأن مستقبل علاقتك بالحبيب وتتوصلان إلى نتائج مرضية.
صحياً: المشكلات المتواصلة تعكّر صفو حياتك وتبقيك في حال من التوتر والعصبية.
مهنياً: التغيير المفاجئ في عملك قد يؤثر في معنوياتك ويشير إلى الإيجابية، لكن ثمة ما يشير أيضاً الى جديد آت اليك.
عاطفياً: تستعيد ذكريات الماضي والقصص القديمة وتجدد حبك للشريك، وتغوص في بحر الحب كما لو أنك عاشق جديد.
صحياً: إنتبه لصحتك وصحّة بعض المقربين، فقد تكونون عرضة لوضع طارئ50
مهنياً: حيوية كبيرة للإقبال على العمل والانفتاح على الناس والقيام بالمبادرات والمساعي من دون تقاعس أو تردّد.
عاطفياً: تكون قادراً على فرض آرائك وقناعاتك على الشريك، ويقنعك بدوره بما يدور في خَلَده.
صحياً: تستعيد عافيتك ونشاطك بعد فترة من الإرهاق وتتخلّص من عوامل الضعف النفسي .
مهنياً: كن على حذر من بعض أصحاب النيات المبيتة الذين يسعون للإيقاع بينك وبين أرباب العمل بغية احتلال المنصب الذي تتولاه.
عاطفياً: تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة وقدرة على الاستيعاب وتحليل الأمور بذكاء حاد.
صحياً: استرخ ولا تكثر من المشاريع والتحرّكات المهمّة وحاول أن ترتاح قدر المستطاع.
مهنياً: يوم غني بالايجابيات، تنكب فيه على تسوية ما كان يزعجك، فتلاحق الحلول الحكيمة وتجد نفسك في المكان الصحيح.
عاطفياً: مغامرة عاطفية جديدة وجدّية في انتظارك، وفي حال جاءت الأمور على ما يرام عليك أن تستعد لحصد ثمار جهودك.
صحياً: إياك وإهمال الأعراض المفاجئة فهي قد تتفاقم بحيث لا تعود قادراً على احتمالها
مهنياً: قد تزعجك الأجواء هذا اليوم ويخيب ظنّك وتبدو مشاكساً بعض الشيء وتسير عكس التيّار، لكنك تحقق النتائج المتوخاة
عاطفياً: تحتار بين علاقتك العاطفية وانتمائك المهني، أو تضطر إلى حسم علاقتك بالشريك أو الاتفاق على الخطوات المستقبلية.
صحياً: التدخين من أكثر الأمور خطراً على الصحة، والأخطر منه تدخين النارجيلة
مهنياً: تمارس سحراً كبيراً وتتمتّع بكاريزما، فتشعّ ببريق خاص وتستعيد الثقة بالنفس التي افتقدتها منذ مدة.
عاطفياً: تبدو أنانياً بعض الشيء، ولا تريد الخير للشريك، لا تفكر في أي مشروع وانتظر الأيام المقبلة لترى ما ستؤول إليه الأوضاع.
صحياً: حبك المفرط للطعام يؤدي إلى زيادة في الوزن يتطلب التخلص منها حمية قاسية.
مهنياً: تقوم بنشاط كبير هذا اليوم على مستوى الاتصالات وتبادل المعلومات والخبرات، وتقوم بعمل مشترك ومثمر مع أحد الزملاء.
عاطفياً: بانتظارك أجواء عاطفية مرضية، ولو أنك تعيش تناقضاً بين خياراتك وحياتك العائلية وأعمالك ومسؤولياتك.
صحياً: لا تقدم على أي مشروع ترفيهي كبير وحدك، بل تشارك به مع الآخرين.
مهنياً: عليك أن تحسن أداءك في العمل فكل الأنظار موجهة إليك، وقد تواجه بعض العراقيل التي تشعرك بالارتباك.
عاطفياً: تكون متسامحاً مع الشريك ولا تتردد في تنفيذ بعض مطالبه، فهو لا يسألك الكثير، وأنت صاحب صدر كبير ولا تريد أن تكسفه في شيء.
صحياً: راهن على هذا اليوم، واحلم بإمكان تنفيذ بعض المشاريع الترفيهية أو المسلية أو تبنّي بعض الأفكار المتطوّرة صحياً.
| جاكلين عقيقي

أحدث العناوين

34 ألف شهيد في غزّة

إستشهد تسعة مواطنين على الاقل، معظمهم من الأطفال، ليل الجمعة - السبت، في جريمة نفّذتها طائرات الاحتلال على حي...

مقالات ذات صلة