حظك وتوقعات الأبراج الثلاثاء 28 سبتمبر 2021

اخترنا لك

مواليد اليوم الثلاثاء 28 ايلول من برج الميزان
متابعات- الخبر اليمني :
من يفكر في مولود اليوم من برج الميزان يتبادر إلى ذهنه دائماً الإنسان المتيم والعاشق لكل شيء.هذا و تعتبر البراءة والحب والعشق للحياة أشياء تجعل الناس يفصحون عنه، و هو ساحر جذاب، عدائيته تُعشق، وعلى كل من يتعامل مع الميزان ألا ينسى أنه لا يدرك ما يفعل تماماً لأنه أسير الصدق والوفاء والوضوح ، لكنه يتساءل كثيراً حتى إذا ظل فضوله ظاهراً، يتذمر الناس منه ويتسائلون عن علته في كثرة الأسئلة.
مهنياً: كن هادئاً لتستعيد المبادرة سريعاً في عملك، ولا تترك الإحباط يتسلل إلى داخلك ويحط من عزيمتك فتبدو خائر القوى ضعيفاً.
عاطفياً: يطرأ اختلاف بسيط في الرأي بينك وبين الشريك، لذلك أدعوك الى احترام الالتزامات على أنواعها.
صحياً: تجد نفسك قادراً على معالجة نفسك من بعض الامراض التي قد تصيبك نتيجة عوامل خارجية.
مهنياً: تتمتع بكل المقومات لإحداث تغييرات ضرورية ومفيدة في مجالك، وتجتاز كل العقبات وتتوصل إلى المرتجى.
عاطفياً: إذا كنت لا تحتمل فراق الحبيب، بادر إلى الاتصال به كلما سنحت لك الفرصة واطمئن إليه.
صحياً: لا تعتمد على النصائح لتحسين صحتك، بل حاول أن تمارس التمارين الرياضية.
مهنياً: تحصل على مساعدة من أحد الزملاء اليوم تعني لك الكثير وتقدّره عليها بطرح اسمه على أرباب العمل بغية ترقيته أو تحسين راتبه.
عاطفياً:عليك أن تكون اكثر تسامحاً في تعاملك مع من تحب وإلا فقدت العلاقة معناها الحقيقي.
صحياً: تراكم الأوجاع من دون إيجاد العلاج اللازم لها يزيد وضعك الصحي تأزماً.
مهنياً: تبدأ بتنفيذ مشروع جديد يحقق لك طموحاتك وأحلامك في العمل ويضعك على الطريق الصحيح.
عاطفياً: حضورك الخفيف يسهم في توفير الإعجاب بك، لكنّ ذلك يثير غيرة الشريك فلا تبالغ.
صحياً: ابتعد قدر الإمكان عن المنبّهات ولا سيما في المساء لأنها تسبب لك الأرق
مهنياً: كن منفتحاً على كل أنواع الاحتمالات والنقاشات والمفاوضات، واستمر في ما تخطط له حتى النهاية.
عاطفياً: إبق على تواصل مستمر مع الشريك في هذا اليوم المميز الذي يدخل البهجة والأمل مجدداً إلى حياتكما.
صحياً: الشكوك قد تولّد الأرق ومشكلات صحيّة وأوجاعاً وآلاماً أنت بغنى عنها.
مهنياً: آفاق واسعة واحتمالات شتى وتنسيق يريحك من قلق ويصحّح بعض الأوضاع، في الجو مصالحة أو لقاء أو عودة قديمة الى حياتك.
عاطفياً: لا تراهن على فشل الشريك، بل حاول أن تكون صاحب المبادرة، فتصبح أكثر قدرة على الإقناع.
صحياً: ثابر على الاهتمام بوضعك الصحي، ونوّع بين حين وآخر في النشاطات المفيدة لك.
مهنياً: بعض الأشخاص يضغطون عليك لتغيّر قراراتك، فتقع في حيرة بين مجموعة من القرارات التي يجب أن تتخذ موقفاً تجاهها.
عاطفياً: سرعان ما تظهر النتائج الوخيمة على العلاقة بالشريك، وتكون سبباً في ابتعاده عنك، تدارك الأمر قبل فوات الأوان.
صحياً: إذا كانت الأمراض تخيفك عليك القيام بكل ما يجعلك لا تصاب بها.
مهنياً: تتمتع بحضور مميز وتعزز موقعك وتتشجع على التقدم والمثابرة وتزدهر الآمال وترتفع المعنويات.
عاطفياً: تركّز على قضية تثير قلق الشريك وتستحوذ على كل تفكيره واهتماماته وتبعده عنك بعض الشيء، لكن ذلك يكون لمدة قصيرة جداً.
صحياً: مجرد التفكير في التخلص من المشاكل الصحية الناجمة عن السمنة أمر يدعو إلى التفاؤل.
مهنياً: تحدّد خياراتك وتعيد النظر في بعض الأمور العالقة، وتتلقى عرضاً مغرياً وتتوصل إلى تسوية مالية.
عاطفياً: تصرفات الشريك لافتة وتدفعك إلى إعادة النظر في العلاقة لئلا تصلا إلى طريق مسدود.
صحياً: تتمتع بصحة جيّدة تضعك في خانة الناجحين وهذا يرفع معنوياتك ويجعلك أكثر استقطاباً من الآخرين.
مهنياً: ابتعد عن العدائية واستفد من الأجواء لخوض مشاريع جديدة او لمعالجة بعض الإشكالات القديمة.
عاطفياً: تعبّر عن أفكارك وآرائك أمام الشريك بصراحة تامة، فتزداد قيمة في نظره ويزداد تعلقه بك أكثر فأكثر.
صحياً: لا تترك الغضب يسيطر عليك، انتبه من عنف او من مواجهات قد تؤدّي إلى الأسوأ.
مهنياً: اهتمامك ببعض التفاصيل المهمة يدفع أرباب العمل إلى منحك مزيداً من الثقة وحرية التحرّك والقيام بكل ما تراه مناسباً للطرفين.
عاطفياً: تتحرر من قيد إذا كنت مرتبطاً، وتتخلى عما يزعجك، وتخوض تجربة جديدة تحفزك جداً.
صحياً: مشاكلك الصحية المتراكمة تبعث اليأس في نفسك وتدفعك إلى اتخاذ قرار قد لا تحمد عقباه.
مهنياً: يوم واعد وتأكد من أوضاعك المالية، قد تجد نفسك في صراع بين الأرقام والتقارير التي يجب أن تقدمها.
عاطفياً: مزيد من الانجذاب تجاه الشريك، بسبب التصرفات الإيجابية التي تبذلها وترضي طموحه.
صحياً: تقوم بغير عمل في وقت واحد فتعرّض نفسك للارهاق وربما للانهيار
|جاكلين عقيقي

أحدث العناوين

أمريكا “الديمقراطية” تواجه المتظاهرين بالقناصة والمروحيات

أسقطت غزة ما تبقى من الشعارات الأمريكية حول الديمقراطية وحقوق الإنسان والتي لطالما اتخذتها واشنطن ذريعة للتدخل في الشؤون...

مقالات ذات صلة