حظك وتوقعات الأبراج الأحد 17 اكتوبر 2021

اخترنا لك

مواليد اليوم الاحد 17 تشرين الاول من برج الميزان
متابعات- الخبر اليمني :
مولود اليوم من برج الحوت يعلم جيداً أن العالم من حوله مؤلم و قاس و لذلك ينظر إليه بنظرة استهزاء لأنه شديد الاعتقاد بأن المكتوب علي الجبين لابد و أن تراه العين، و هو في حياته لن يكترث أو يعيد التفكير أو الاهتمام لكنه في ذلك يخفي وراءه وجهاً عاطفياً و قلباً جريحاً. لن تستطيع أن تحصل منه علي نتيجة واضحة فهو يفضل الاختباء وراء ألفاظ ممكن، ربما، لكنه لن يكون واضحاً بقولته نعم أو لا.
مهنياً: تطرأ أحداث تولّد بعض الارتباك وتجعلك حائراً، أنصح لك العمل الهادىء البعيد عن المغامرات، ودرس الخطوات جيداً.
عاطفياً: بعض المشاكل القديمة تظهر إلى الوجود مجدداً، ناقشها مع الحبيب لعلك تجد لديه الحل المناسب
صحياً: انتبه لصحتك ولعلاقاتك بالآخرين، وخذ الأمور بروية وهدوء وحكمة.
مهنياً: تتعدد الاحتمالات الإيجابية، وتجد تجاوباً معك بعد تردد وممانعة، فتحول الحوار إلى أكثر إنتاجية وإيجابية.
عاطفياً: ركز في علاقتك ولا تكرر أخطاء الماضي، وتبادل الآراء والأفكار مع الشريك.
صحياً: حاول قدر الإمكان عدم افتعال المشكلات لأسباب تافهة قد تعرّضك لأزمة صحية.
مهنياً: كن هادئاً وصحّح الأوضاع في العمل، ولا تضعط على المحيطين، بل كن متعاطفاً ومتفهماً إلى أقصى الحدود.
عاطفياً: تفكر في الانتقال إلى وضع جديد مع الشريك تشعر أنه سيزيد من تمتين العلاقة بينكما.
صحياً: تبدو مضطرباً وقلقاً يسيطر عليك هاجس الخوف من الإصابة بمرض خطير.
مهنياً: يبتسم لك الحظ اليوم وتطلع على الكثير من الأمور المفيدة لك في العمل لتبني على ضوئها قراراتك.
عاطفياً: كن حذراً مع الشريك، لأنه قد يسعى إلى الإيقاع بك لمعرفة حقيقة نياتك تجاهه.
صحياً: حاول الانضمام إلى إحدى الجمعيات التي تنظم رحلات أسبوعية للمشي في احضان الطبيعة.
مهنياً: أُبشرك بأجواء جيدة هذا اليوم، فلن تتعرّض للإرهاق والاشمئزاز، لكن عليك أن تنتبه من عملية بيع أو شراء يمكن أن تتعثّر.
عاطفياً: تتغلب على مشكلات جانبية كانت تعيق أمامك التحرّك والتواصل مع الشريك، وتبدأ صفحة جديدة عنوانها التفاهم الكبير.
صحياً: السبيل الوحيد للقيام بأي نشاط ترفيهي هو التخفيف من ساعات العمل الإضافية.
مهنياً: هدّئ من روعك ولا تتخذ قرارات تحت وطأة الضغوط النفسية، فقد تندم بعد أن يعود لا ينفع الندم
عاطفياً: قرارات جريئة ومهمة قد تبدل مجرى حياتك العاطفية وتؤدي الى تجاوز أي مطبات مستقبلية مهما يكن حجمها.
صحياً: لا تظهر أمام الآخرين عجزك عن القيام بأي نشاط، بل برهن لهم العكس وشجعهم.
مهنياً: تجد حلولاً لبعض المشكلات المستعصية منذ مدة، فتزرع السعادة في محيطك، والنتائج كلها تكون في مصلحتك.
عاطفياً: قد تبوح بشيء أو يدعمك الشريك للبدء بجديد وتبحث عن التغيير والتنوّع في العلاقة بغية اختيار الأسس الصحيحة لها.
صحياً: قد ينقل إليك خبر مهم أو تكتشف خفايا بعض الأمور فترتاح نفسياً وجسدياً.
مهنياً: تقدّم وتطوّر يحمّسانك لتكون رائداً في حقل اختصاصك، بغضّ النظر عن عمرك أو جنسك أو موطنك.
عاطفياً: يزورك أحد الأصدقاء حاملاً دعوة لك وللشريك لتمضية عطلة أسبوع رومانسية، فتلبيانها لأنكما بحاجة إلى الراحة.
صحياً: حافظ على معنوياتك لأنه يوم دقيق وقد يعرّض سلامتك للخطر.
مهنياً: تحاول الابتعاد عن المشكلات والمسؤوليات التي تضغط عليك، ويبهرك الجديد وتسعى إليه كأنه الشفاء لبعض الجروح السابقة.
عاطفياً: أفكارك واضحة وأسلوبك مسالم مع الشريك، لا تخف من التحديات ولا الاستفزازات فهي لن تطال العلاقة بأي سوء.
صحياً: عليك قدر الإمكان إبعاد هاجس العمل ومنح نفسك بعض الراحة اللازمة.
مهنياً: تعيش وقتاً ديناميكياً وناشطاً يقدّم إليك غير فرصة لتحسين الوضع، شرط التحلّي بالمرونة والتواضع.
عاطفياً: الأجواء مليئة بالرومنسية والعذوبة والسعادة، فهي تحمل اليك الهدايا العاطفية والمالية على السواء.
صحياً: عليك التفكير دائماً أن الصحة هي الأهم بالنسبة إليك لكي تبقى في حال جيدة وتقوم بواجباتك تجاه عائلتك.
مهنياً: تتيح لك الظروف التعبير بسهولة وطلاقة عن مختلف آرائك بمن دون حرج أو إرباك، وتبرهن للجميع أن ما وصلت إليه الفضل به لكفاءتك.
عاطفياً: بانتظارك الفرج والفرحة والسعادة الكبرى، وتقدر سعة طاقة الشريك على العطاء الكبير والجهد الذي يبذله من أجلك.
صحياً: أضبط انفعالاتك وأعصابك، ولا تتهم الآخرين بمساوئ هم بعيدون عنها.
مهنياً: قوة كبيرة ويوم هو الأفضل، يتحدث عن شخصية مشعّة وجاذبية، فأنت النجم تحت تاثير الكواكب مجتمعة في برجك بالاضافة الى القمر الجديد.
عاطفياً: الأجواء خالية من التشنج، وعساك تتعرف إلى شخص يستحق كرمك ونبلك واحترامك وخصوصاً عاطفتك الجياشة.
صحياً: ابتعد عمّن يحاول إزعاجك قدر الإمكان واختر ما يناسبك من الأجواء المريحة والمرحة.
|جاكلين عقيقي

أحدث العناوين

أمريكا “الديمقراطية” تواجه المتظاهرين بالقناصة والمروحيات

أسقطت غزة ما تبقى من الشعارات الأمريكية حول الديمقراطية وحقوق الإنسان والتي لطالما اتخذتها واشنطن ذريعة للتدخل في الشؤون...

مقالات ذات صلة