حظك وتوقعات الأبراج الأحد 6 فبراير 2022

اخترنا لك

مولود اليوم الاحد 6 شباط فبراير من برج الدلو
متابعات- الخبر اليمني :
مولود اليوم من برج الدلو طريف ومتمسك بحريته واستقلاله ليس في ذلك أدنى شك ولكنه يبدو تارة صلفاً مغروراً وطوراً خجولا مسالماً ومهما يكن من أمره يبق هدفه الأساسي الصداقة فهو يطمئن إلى البشرية عامة على الرغم من تعطشه إلى العزلة بين الحين والآخر ولكن أصدقاءه المقربـين قلائل نظراً إلى اهتمامه بمعارفهم لا بنوعيتهم إذا ثار هذا الإنسان ضد التـقاليد الموروثة فلاعتـقاده أن العالم بحاجة ماسة إلى التغيـير الجذري المستمر .
# الحمل
مهنياً: يبدأ هذا اليوم بانفراج على الصعيد المهني ويكون واعداً جداً، ويحمل إليك خبراً جيداً وأحلاماً ولقاءات استثنائية.
عاطفياً: يوم من التجاذب مع الشريك لتحقيق مكاسب محدّدة، لكن بعض التنازلات يحدّد أفق العلاقة بينكما لاحقاً.
صحياً: من الناحية الصحية، يجب توخي الحذر من حدوث بعض المشاكل الصحية بالإضافة إلى الحذر من حادث بسيط.
مهنياً: تناقش قضية قد يكون لها علاقة بمهنتك، تجّنب النزاعات التي قد تكون شديدة جداً هذا اليوم وتتطوّر إلى الأسوأ.
عاطفياً: الواقعية في الحياة العاطفية أساسية وضرورية، فهي تساعد على فهم الأمور على نحو أوضح وتبعدك عن السلبيات.
صحياً: يحاول بعض الزملاء في العمل تحذيرك من أي خطوة ناقصة، لكنك لم تكترث، وهذا قد يكون له ثمنه في الأيام المقبلة.
# الجوزاء
مهنياً: ثق بقدراتك المهنية وبخبرتك الواسعة إلى أقصى الحدود، ولا تكترث لمحاولات الحط من عزيمتك وإحباطك.
عاطفياً: حاول أن تكون صريحاً جداً مع الشريك، لأنّ الحقيقة ستظهر عاجلاً أم آجلاً، ولن تنطلي عليه ألاعيبك.
صحياً: تبدو على وجهك علامات السعادة وتعيش أفضل حالاتك الصحية التي افتقدتها طويلاً.
مهنياً: طبعك المتقلب لن يسعفك كثيراً في التعاطي مع الزملاء في العمل، عليك تحديد أولوياتك لبلوغ أهدافك.
عاطفياً: تلتقي أخيراً بعد طول انتظار الشخص الذي تحلم به هذا اليوم، فتشعر بارتياح معه وتمضيان معاً أجمل الأوقات.
صحياً: تخصص هذا اليوم لممارسة رياضة الدراجات الهوائية مع مجموعة من الأصدقاء.
مهنياً: الأعمال تسير كما هو مخطط لها، ويجعل هذا اليوم الأمور أكثر وضوحاً ويحثك على العمل الجدّي والوعي.
عاطفياً: نظرات الشريك المشككة تزعجك وتقلقك، وتدفعك إلى القيام بردّ حاسم لقطع الطريق أمام شكه في جدية علاقتكما.
صحياً: لازم البيت إذا شعرت بعوارض الزكام، فالطقس البارد يسهم في تأزيم الوضع.
مهنياً: مشاريع بالجملة لكن التمويل المطلوب غير متوافر، فحاول أن تشرح وجهة نظرك لعلك تجد آذاناً صاغية.
عاطفياً: الوحدة سلاح قاتل، لكنك تتخطاها بمساعدة الشريك، وتظهر النتائج سريعاً وتكون راضياً وسعيداً جداً.
صحياً: طموحك للتخلص من السمنة الزائدة لن يثنيك عن التوصل إلى الهدف المنشود.
مهنياً: لا تعرّض سمعتك للأذى ولا سلامتك للخطر، كن حريصاً على أعمالك وانتبه من غدرات الآخرين.
عاطفياً: لن تخسر الرهان مع الشريك، تريث بعض الشيء بانتظار عبور العاصفة لتنهض مجدداً وتنطلق نحو الأفضل.
صحياً: الصداع المتكرر في المدة الأخيرة لا يدعو إلى القلق، لكن من الافضل أن تستشير طبيبك.
مهنياً: لا تدفع الأمور نحو المواجهة المباشرة في العمل، لكن الظروف في مصلحتك في الوقت الحالي.
عاطفياً: لا تدع الارتباك يسيطر عليك، لأنّ ذلك يدفعك إلى ارتكاب هفوات وأخطاء قد تكون مكلفة وغير مبرَّرة.
صحياً: اتخذ خطوات حاسمة بشأن التقيد بالإرشادات الصحية المطلوب منك تنفيذها.
مهنياً: تمتلئ قوة وحيوية وطموحاً ولا تعرف معنى الراحة وتخوض مغامرات وتفتح أبواباً مغلقة وتحلم.
عاطفياً: لا تحاول أن تلزم الصمت وأن تخفي بعض الأفكار والمخططات عن الشريك، بل ابحث معه الدوافع الحقيقية.
صحياً: تواجه بعض المشاكل في الإمعاء، ما يستدعي منك زيارة الطبيب ليصف العلاج المناسب.
مهنياً: تناقش بهدوء وبحماسة وبثقة، وقد تفاجئ الخصم بثبات مواقفك وبمتانة أعصابك وبذكائك الحاد.
عاطفياً: إذا وجدت أن الصفات التي يتمتع بها الشريك مؤثرة، فإنك تضطر إلى معاملته بالمثل.
صحياً:لا تغامر بوضعك الصحي من أجل إرضاء أرباب العمل الذين لا يهتمون إلا بمصالحهم
مهنياً: حين تعمل بجهد كبير فإنّ الجميع يسعى إلى أن تنال حقك، وهذا يشعرك بارتياح وسعادة كبيرة.
عاطفياً: عليك أن توضّح بعض النقاط العالقة، وإلا فإنّك قد تبقى رهن الشكوك، وذلك لن يكون في مصلحتك.
صحياً: كن على ثقة أن الحمية التي ما زلت تتبعها تفيدك على المدى المنظور، والنتائج قريبة ومبشرة.
مهنياً: لا تترك المجال لزملائك ليتمكنوا من مجاراتك، بل حاول أن تحافظ على النجاح الذي حققته لنفسك.
عاطفياً: عليك أن تخرج من الوحدة والعزلة، والشريك يكون مساعداً في هذا المجال إلى حد كبير.
صحياً: لا تجارِ الآخرين في إهمال صحتهم، بل انتبه إلى نفسك ودارها بالتي هي أحسن.
|جاكلين عقيقي

أحدث العناوين

أمريكا “الديمقراطية” تواجه المتظاهرين بالقناصة والمروحيات

أسقطت غزة ما تبقى من الشعارات الأمريكية حول الديمقراطية وحقوق الإنسان والتي لطالما اتخذتها واشنطن ذريعة للتدخل في الشؤون...

مقالات ذات صلة