أكد أمين عام الجامعة العربية أحمد أبو الغيط ضرورة البناء على عودة سوريا للجامعة عبر دور عربي أكثر تأثيرا في التسوية السياسية “لأنها سبيل استقرارها وصيانة سيادتها على كامل ترابها”.
متابعات – الخبر اليمني:
وقال جمال رشدي، المتحدث الرسمي باسم أبو الغيط، إن الأخير شدّد على أنه لا ينبغي أن تطغى الأزمات العالمية المستجدة على القضايا العربية.
واستعرض الأمين العام خلال الجلسة أولويات ومواقف الجامعة العربية لعدد من القضايا المشتركة التي يتناولها الجانبان وعلى رأسها القضية الفلسطينية
“وأكد على تصاعد الانتهاكات التي يرتكبها الاحتلال الاسرائيلي للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي”، مطالبا المجلس بإعادة الاعتبار لحل الدولتين بوصفه السبيل الوحيد لتحقيق السلام المُستدام، مشيراً إلى أنه المبدأ الذي اعتمده المجتمع الدولي.