هل جاءه تأكيد ايران “أَمنية، لا شعبية” الاحتجاجات الأخيرة لديها والاصرار على عدم السماح باستغلالها .. وهل إربك الحسم الايراني السريع لهذه الاضطرابات الحسابات الحريرية وإسقط جُلّ مشاريعهم؟ هل جاءه ترحيب “بوتين” باجتماعات وإيجابية مجموعة النورماندي التي تضم فرنسا...