الخبر اليمني/متابعات:
دعت منظمة هيومن رايتس ووتش السلطات السعودية إلى التوضيح الفوري في مصير ولي العهد السابق محمد بن نايف، وما إذا كانت قد فرضت قيوداً على حريته داخل السعودية، وما إذا كان ممنوعا من السفر، وإذا كان الأمر كذلك، أن توضح الأساس القانوني لتلك القيود، وذلك وفقاً للموقع الرسمي للمنظمة.
وبحسب سبوتنيك فقد وجهت منظمة هيومن رايتس ووتش رسالة إلى وزير الخارجية السعودية عادل الجبير، بشأن ولي العهد السابق، محمد بن نايف، لافتة إلى أن وزارة الخارجية مطالبة بالرد على ما أثير حول هذا الموضوع
وكانت “نيويورك تايمز” قد أشارت إلى أنه بعد تنصيب بن سلمان، ولياً للعهد، عاد بن نايف إلى قصره في جدة ليجد أن السلطات قد استبدلت حراسه بآخرين موالين لولي العهد الجديد، وذكر مسؤول أمريكي سابق أن بن نايف رهن الإقامة الجبرية في قصره. وقال مسؤول آخر إنه ممنوع من مغادرة البلاد.