الموسيقى علاج طبيعي للسرطان والتوحد والزهايمر

اخترنا لك

الموسيقى لها دور في تحسين مزاجنا للأفضل فللأصوات قدرة امتدادية سحرية على تبديل المزاج، ومنح الأشخاص طاقةً من السعادة أثناء الروتين اليومي المتواصل.، وهي علاج طبيعي لكثير من الأمراض

متابعات- الخبر اليمني :

ما لا تعرفه أن هذه الطريقة في العلاج تعتبر من أقدم العلاجات الطبيعية على مر العصور، فقد تم استخدام الصوت والموسيقى بمختلف الأدوات عند الكثير من الحضارات المختلفة التي عبرت على هذا الكوكب.

يمكن بسهولة أن تنفصل أجسادنا عن التناغم بسبب الإجهاد اليومي، والسلبية المتراكمة. وتؤثر على مجال الطاقة لدينا حول الجسم ثم داخله، ولأننا طاقة وتردد واهتزاز، يمكننا استخدام العلاج الصوتي لإيجاد الاسترخاء العميق من خلال الأصوات الرنانة الهادئة والمهدئة”.

وهي أيضًا تشيرُ إلى أن الأصوات تشكل تأثيرًا على الناس بشكلٍ عميق وملحوظ، ويبدو ذلك من خلال قدرتها على إزالة العوائق القديمة في الجسم، وتسمح للطاقة وقوة الحياة بالتدفق بشكلٍ متساوٍ في جميع أنحاء الجسم.

فهي تقوم برفع تردد اهتزاز الجسم إلى مستوى أعلى، ثم تقوم بإعادة انسجامه مرة أخرى، مع إطلاق التجارب السابقة أو الصدمات أو الطاقات السلبية من مجال حقل الهالة، ومواءمة الشاكرات (مراكز الطاقة).

كما كشفت عن طريقة استخدامها لكل هذه الأوعية فتقول:” تُغمر بالدعاء والنوايا والشفاء أثناء الصنع. ولكل وعاء نغمة رئيسية واحدة مع نغمات أثناء انتقاله حول الوعاء. وتستخدم مطرقة صلبة أو طرية لضرب الوعاء أو تدويرها حول الشفة للسماح للوعاء بالغناء”.

إذ إن هناك بعض الحالات التي يمكن علاجها، مثل تقليل التوتر، تحسين المناعة، خفض ضغط الدم، تقليل الأرق والقلق والاكتئاب، تنسيق الشاكرات مع مجال الطاقة، مزامنة نصفي الكرة المخية، التخلص من السلبية العقلية والعاطفية، السرطان، التوحد، ألزهايمر، تعزيز الحدس والإبداع، توسيع التصورات وتحويل الوعي وسواها

أحدث العناوين

مقالات ذات صلة