أقدمت السلطات السعودية، الثلاثاء، على إعدام الشاب السعودي مصطفى آل درويش وهو مقيد اليدين، بتهمة “الخروج على ولي الأمر”
متابعات خاصة-الخبر اليمني:
ورفضت السلطات السعودية السماح لوسائل الإعلام من نشر أماكن أ “مجموعات التعزية” الخاصة بالشاب مصطفى آل درويش من أهالي جزيرة تاروت في القطيف، والذي اعتقل قاصرا لمشاركته في بعض فعاليات الحراك الشعبي في القطيف عام 2015.
وأدانت المنظمة الأوروبية السعودية “ESOHR” الحادثة واعتبرتها انتهاك صارخ للقوانين وتأكيد على زيف ادعاءاتها بوقف قتل الأطفال، متسائلة “من سوف يحاسب السعودية على جرائمها، وخاصة أن هناك مجموعة من القاصرين يتهددهم الإعدام”.
وقالت المنظمة الأوروبية السعودية “ESOHR” في تغريدة على حسابها على “تويتر” : “منذ عام ادعت الحكومة السعودية وقف إعدام القاصرين، لكنها اليوم قتلت مصطفى آل درويش، الذي واجه تهماً تعود إلى حين كان قاصراً”.
بيان | #السعودية تقتل المتظاهر القاصر #مصطفى_آل_درويشhttps://t.co/AU3DMqx4fk pic.twitter.com/V81iOpCEBy
— المنظمة الأوروبية السعودية ESOHR (@ESOHumanRights) June 15, 2021