أقدم النظام السعودي على تسريح عشرات الآلاف من العمال اليمنيين في المملكة، بينما يقود حرب مدمرة في بلادهم، أدت إلى جعل البلاد تعيش أسوأ كارثة إنسانية في العالم.
خاص-الخبر اليمني:
وكشفت مصادر إعلامية أن التسريح الذي بدأ في المناطق السعودية الجنوبية، وطال عشرات الآلاف من العمال اليمنيين، بينهم 106 أكاديمي، اتسع ليشمل العمال في المناطق الشمالية والشرقية.
وتلتزم حكومة الشرعية الصمت إزاء هذه المجزرة التي تطال العمال اليمنيين، وتعد أحدث خروج سعودي على اتفاقية الطائف التي تلزم السعودية باحتضان العمال اليمنيين مثلهم مثل السعوديين، وبدون أي شروط.