حظك وتوقعات الأبراج الاثنين 30 أغسطس 2021

اخترنا لك

مواليد اليوم الاثنين 30 آب (أغسطس ) من برج العذراء
متابعات- الخبر اليمني :
مولودة اليوم من برج العذراء مثال المرأة العاملة النشيطة، تعداد مواهبها لا حصر لها، حواسها هي التي تعمل، ومن خلال حواسها تقبل الاشياء وتقتنع، وهي مثال الاستقامة والصدق. المرأة العذراء سهلة التكيف مع المجتمع شرط أن يكونوا بسطاء وصادقين، تهوى الرسم والغناء، لا تعرف الميوعة والشكوى، فهي تصبر على الشدائد، ولكنها عنيدة وتتشبث برأيها، وهي تؤمن بالحب الى حد بعيد. جميع الرجال يتنافسون للحصول على قلبها، وتحب الهدايا الثمينة.
مهنياً: يشير هذا اليوم إلى تجربة مهنية جديدة وازدواجية ما وانفصام بين اتجاهين، حدد خياراتك وكن واضحاً ودقيقاً في خياراتك وأفكارك.
عاطفياً: تتخلص من الالتباس والغموض في حياتك العاطفية وتحدد خياراتك النهائية وتضع النقاط على الحروف للمرة الأخيرة.
صحياً: آلام الظهر والكتفين حلها الوحيد هو المشي أو السباحة أو ممارسة تمارين خاصة للتخلص منها.
مهنياً: يزوّدك هذا اليوم القدرة على خوض المنافسات والامتحانات بنجاح ومهارة، والانطلاق نحو أفق جديد في المجال المهني.
عاطفياً: بانتظارك مرحلة مقبلة من المحطات اللافتة والمتطورة في العلاقة بالشريك ستكون لمصلحتك إذا وظفتها كما يجب.
صحياً: حاول قدر الإمكان التزام مواعيد التوجه إلى النادي الرياضي وممارسة التمارين المطلوبة منك.
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن إيجابيات تجدد فيها حيويتك، وقد ترغب في الاستثمار في الخارج وتوسيع مشاريعك.
عاطفياً: الرغبة في تحسين ظروفك العاطفية لن تقف عائقاً أمام اندفاعك وستظهر نتائج ذلك قريباً جداً.
صحياً: نتائج ممارسة الرياضة يومياً بدأت تظهر، وتشعرك بارتياح لم تعرفه منذ مدة طويلة.
مهنياً: يشير هذا اليوم إلى إرباك واضطراب وقلق وإرجاء لبعض المواعيد المهمة، لكنّ مستقبل مشاريعك لن يتأثر بهذا الوضع.
عاطفياً: مشروع سفر مع الشريك بغية استعادة أجمل ذكريات الماضي وتجديد المشاعر والحب وشهر العسل.
صحياً: تتعدّد الاهتمامات والأنشطة والمشاريع الترفيهية بغية الترويح عن النفس.
مهنياً: مكافأة كبيرة اليوم، لكن تزداد مسؤولياتك العملية وتمتلك القدرة المطلوبة عند اللزوم لمواجهة كل من يحاول إبعادك.
عاطفياً: طلب غير متوقع من الشريك، فكن واعياً في ردك لئلا تدفع ثمن تسرّعك لاحقاً.
صحياً: إذا عرفت كيف تريح نفسك تبعد عنك الأمراض أكبر مدة ممكنة.
مهنياً: ينصح لك هذا اليوم تنفيذ جميع الواجبات لأن الجوّ ملائم جداً ويسمح لك بإعطاء أفضل النتائج وترك أجمل الانطباعات.
عاطفياً: اصطحب الحبيب في سهرات وامض معه أجمل الأوقات فهو بحاجة إلى الترفيه.
صحياً: حتى لا تكون العواقب وخيمة على وضعك الصحي، خفف من ساعات العمل الإضافية.
مهنياً: تتكيّف اكثر مع المتغيرات الظرفية الطارئة، على مدى الأيام الآتية وتعبر عن نفسك ببلاغة كلّية.
عاطفياً: تتغاضى بعض الشيء عن تصرفات الشريك الصبيانية، ثم تقرر أن تضع حداً لها بطريقتك اللبقة.
صحياً: كن على استعداد دائم لأي مشروع ترفيهي أو رياضي من قبل العائلة فهو مفيد للجميع.
مهنياً: يجعل هذا اليوم الآخرين يصغون إليك بإعجاب، وتحظى بالدعم المهني المطلوب من أرباب العمل للسير قدماً في ما بدأته.
عاطفياً: يطلب منك اليوم التأنّي والهدوء والتراجع قليلاً حتى لا توسّع نطاق النزاعات مع الشريك ولا تتورّط في أي وعود.
صحياً: قم بواجباتك تجاه صحتك كما يجب ولن تكون إلا من أصحاب العافية والنشاط.
مهنياً: لا يناسبك هذا اليوم، وقد توجّه إليك بعض الانتقادات القاسية، لكنك تواصل طريقك بثبات وقوة لتحقيق الأهداف.
عاطفياً: تراكم الخلاف مع الشريك لن يزيد تعقيد الأمور وتصبح المعالجة ممكنة.
صحياً: الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول وأكثر استقراراً.
مهنياً: يوم جيد بيشر بتنفيذ لبعض الوعود السابقة وتحرز تقدماً في العمل وتنجز الكثير بفضل اجتهادك ومتابعتك الدقيقة للأمور.
عاطفياً: لا تعرف ماذا تريد أن تتبع عقلك أم قلبك؟ كن حذراً في قراراتك وتجنّب العدائية تجاة الشريك، فهو قد لا يحتمل بعض تصرفاتك.
صحياً: جسمك ميال إلى البدانة بسرعة، انتبه إلى كميات طعامك، واكتف بثلاث وجبات فقط.
مهنياً: يشير هذا اليوم إلى التخلص من الصعوبات، ويوفّر لك ظروفاً أفضل وأكثر استقرار للغد الذي تعلق عليه آمالاً كباراً.
عاطفياً: لا تستسلم أمام ضغوط الشريك، فهو يحاول دفعك للقيام بما لا ترغب به بغية قطع العلاقة.
صحياً: قلّة النوم تسبّب لك الإرهاق الفكري، فحاول أن تقسّم وقتك بشكل سليم.
مهنياً: يفرض عليك هذا اليوم أن لا تتصرف بعدوانية مع زملاء العمل، وأن تتحلى بالهدوء وبالحكمة التي تتميز بها.
عاطفياً: تبدو محتاراً اليوم أمام مجموعة من القرارات المصيرية بشأن الاستمرار في العلاقة أو قطعها.
صحياً: قد تتذمّر بعض الشيء من كثرة الطلبات الداعية إلى ممارسة الرياضة، لكنها كلها في مصلحتك.
|جاكلين عقيقي

أحدث العناوين

أمريكا “الديمقراطية” تواجه المتظاهرين بالقناصة والمروحيات

أسقطت غزة ما تبقى من الشعارات الأمريكية حول الديمقراطية وحقوق الإنسان والتي لطالما اتخذتها واشنطن ذريعة للتدخل في الشؤون...

مقالات ذات صلة