أكد الناشط رامز المقطري عدم امتلاك حكومة معين عبدالملك لأي حجة قانونية أمام شركة يو، مشيرا إلى أن الشركة قدمت للحكومة التراخيص وشهادة تسجيلها بوزارة التجارة وهيئة الاستثمار و وزارة الاتصالات التي جددت ترخيصها.
متابعات-الخبر اليمني:
وأشار المقطري إلى أن هذا الأمر أصاب معين عبدالملك بالصدمة ودفعه لطرح موضوع مقاضاة إم تي إن.
وأوضح المقطري أن المركز الرئيسي للشركة وفقا لترخيصها ونظامها الأساسي هو امانة العاصمة صنعاء
وقانون الشركات يلزم كل شركة أن تختار مركزها الرئيسي، ويكون المركز هو الأساس في معاملاتها وتراخيصها وضرائبها.
وأضاف المقطري: كل شي والقانون مقدم على خزعبلات معين
وحول ما إذا كانت الشركة العمانية جديدة قال المقطري: العمانيين لاتصدقو انهم جأو الان هم مساهمين في سبيستل ثم mtn
الحصة الاكبر في mtn اليمن كانت تمتلكها شركة mtn دبي ومركزها جزر العذراء البريطانية
ولما باعوا للعمانيين اشتغل الونان حق معين عبملك
وتساءل المقطري: طيب كانوا فينهم من 2015 وليش لما شغلت #شركة_يو 4g
جننوا وخاصة عدن نت ويمن موبايل ..!؟
كما تساءل عن مصالح الناس المتوقفة بتوقف شركة يو.
وأردف المقطري بالقول: الكبار في البلد شركاء أيضاً في يمن موبايل الذي تدار من صنعاء والان داخل باالخط العيسي بشركة واي هذا غير الفائدة التي تعود للكبار عن طريق ال #الفت_اليشن منصور الوليدي مدير فرع عدن نت .
وحيث كانت يو قد رفعت قضية أمام المحكمة بشأن تعرضها للإيقاف قال المقطري:
شركة يو رفعة قضية مستعجله وتم قبول الدعوى من قبل القضاء ومن المفترض انه ما كان يتأخر البت بالقضية أكثر من 48 ساعه لكن اتفاجأ الجميع اليوم ولأول مره في قضيه مستعجله يتم تأجيلها لأكثر من شهر ..طيب يا قاضي والناس الي معطله اعمالهم كيف ..!؟
ووفقا للمقطري فإن “الضغوطات طالت حتى القضاء وهذا ما يدلل اننا بلا دوله وان مجموعه من العصابات تقود البلد في الجنوب وفي الشمال وكل عصابه تدعي انها دولة .
