أعاد ناشطون محسوبون على حزب المؤتمر الجناح الموالي للإمارات تذكير حزب الإصلاح بعملية استهداف دار الرئاسة في العام 2011م وذلك ردا على انتقادات إعلام الحزب لرشاد العليمي الذي أصيب في التفجير.
متابعات-الخبر اليمني:
وكتب ناشطون على منصات التواصل الاجتماعي أن العليمي لن ينسى جريمة دار الرئاسة، زاعمين أنها كانت البداية لاغتيال قيادات الدولة.
ومما كتبه ناشطون تغريدة انتشرت بشكل واسع في تويتر جاء فيها: “العليمي كلما حاول التعاطف مع حزب الإصلاح يتذكر صاروخ مسجد النهدين الذي أحرق جسده ونجا منه بأعجوبة، وبعدها يتصل بالقائد عيدروس الزبيدي ويقوله اجلدهم”
وعلى ما يبدو فإن حزب الإصلاح يستشعر أن العليمي بقدر ما يتحرك لتنفيذ أهداف التحالف لتقليص نفوذ الحزب يقود عملية ثأر شخصية وأخرى حزبية، وقد برز ذلك من خلال تخصيص قناة بلقيس حلقة كاملة منذ أيام عنوانها” المؤتمر يقود أكبر عملية ثأر في تاريخ البلاد.