بدأ المستوردون في كيان العدو الإسرائيلي يشعرون بنقص في المواد التي تلبي حاجة السوق، نتيجة للعمليات اليمنية في البحر الأحمر، وفقا لما نشرت عنه صحيفة يديعيوت أحرونوت.
متابعات-الخبر اليمني:
وقالت الصحيفة إن النقص والتأخير في البضائع القادمة من الشرق الأقصى يزداد في أعقاب الهجمات اليمنية في البحر الأحمر على السفن المارة إلى إسرائيل، حيث أبلغ مستوردو المواد الغذائية بالفعل عن نقص والآن وتشعر سلاسل المنتجات الإلكترونية والكهربائية أيضًا بالتأخير.
وذكرت الصحيفة عن ليرون كاتز، نائب رئيس تطوير الأعمال ومدير الأنشطة الرقمية في المستودعات الكهربائية،قوله “يتم تأخير كل منتج يصل عن طريق البحر. سيكون هناك نقص كبير في الأسابيع المقبلة. أي شخص ليس لديه مخزون كافي، سيكون في ورطة، مضيفا: لقد تلقينا بالفعل رسالة من جميع الموردين مفادها أن عمليات التسليم قد تأخرت لمدة شهر ونصف تقريبًا.
وتابع كاتز: هناك نقص في الكثير من العناصر وبدأنا نشعر به.