بسبب العنف السلماني، ولأسباب أخرى، منها: زيادة الوعي بالحقوق، والتحولات السياسية العميقة في المنطقة والعالم، وتوافر أدوات التواصل الاجتماعي، والوصول الى المعلومة، وغياب فرص الاعتراض وإعلان الاختلاف في الرأي داخلياً، كان من البديهي ان نرى مجاميع كبيرة من المعارضين...