الإعلام السعودي يواصل محاولة إخفاء خسائر آرامكو و صنعاء تتوعد بالمزيد

اخترنا لك

من جديد تحاول السعودية عبر اعلامها جلب الدعم الدولي والعربي لحمايتها من الصواريخ اليمنية لا سيما بعد الضربة المدوية لشركة أرامكو النفطية، والأخيرة تتحدث عن تراجع أرباحها بنسبة تصل إلى 44 بالمئة في العام 2020.

الخبر اليمني -خاص

ومنذ مساء الجمعة جدد الاعلام السعودي استنفاره بعد أن صمت طوال لبرهة ، مناشدًا كل العالم بالوقوف مع المملكة بعد ضربة شركة ارامكو النفطية في الرياض، دون أن يذكر هذه المرة الدفاعات الجوية.

اللافت أن الإعلام السعودي لم يقم بعملية تنسيق لكيفية التغطية وإبداء أن المملكة متماسكة لدرجة كبيرة، اذ انها كانت كذلك في القنوات غير الرسمية الممولة من الرياض ، في حين أن الأمور سيئة جدًا في الإخبارية السعودية التي جددت فكرتها أن العالم مهدد بأن يكون في الظلام ودون أي طاقة .

يأتي ذلك في ظل تحذيراتها أطلقتها المؤسسة العسكرية التابعة لصنعاء توعدت فيها بإركاع عملاق النفط السعودي .

أحدث العناوين

رصد شامل لآخر تطورات حرب الإبادة الجماعية في غزّة

دخلت حرب كيان الاحتلال التدميرية وجريمة الإبادة البشرية على قطاع غزة يومها الـ 201 على التوالي، تزامنًا مع قصف...

مقالات ذات صلة