منظمات حقوقية: سياسة الإخفاء القسري للمعارضين في السعودية أصبحت سياسة ممنهجة

اخترنا لك

قالت منظمات حقوقية سعودية إن سياسة الإخفاء القسري التي تتبعها السلطات السعودية ضد معارضيها ومنتقديها أصبحت سياسة ممنهجة، وليست عارضًا يقوم به بعض الأفراد في المناصب العليا في الدولة.

متابعات-الخبر اليمني:

وقالت منظمة “سند” الحقوقية السودية في تغريدة عبر حسابها الرسمي على تويتر إنه لا يوجد معتقل دخل سجون نظام ابن سلمان إلا وقد مر بتجربة “الإخفاء القسري” المريرة، فهي طريقة استقبال السلطات للعديد منهم، ما يؤكد أنها سياسة ممنهجة وليست عارضًا يقوم به بعض الأفراد.

وذكرت المنظمة في انفوجراف لها ارفقته بالتغريدة، أنها وثقت اختفاء أكثر من 60 ناشطًا سعوديًا قسريًا، ولا وجود لهؤلاء الناشطين في سجلات الدولة، حيث تقوم السلطات السعودية بإخفائهم قسريًا في شقق خاصة.

كما أكدت على أن الإخفاء القسري صار سلوكًا عابرًا للحدود بالنسبة للسلطات السعودية في عهد ابن سلمان، مشددة على أن استمرار هذه السياسات سيؤدي لإلغاء عضوية المملكة في مجلس حقوق الإنسان الأممي.

أحدث العناوين

مظاهرات في ألمانيا تضامناً مع غزة

شهدت العاصمة الألمانية برلين، اليوم الجمعة، تظاهرة شعبية تضامنية مع مواطني غزة جراء الحملة الوجشية الشرسة التي يشنها منذ...

مقالات ذات صلة