حظك وتوقعات الأبراج الاربعاء 20 اكتوبر 2021

اخترنا لك

مواليد اليوم الاربعاء 20 تشرين الاول اكتوبر من برج الميزان
متابعات- الخبر اليمني :
مواليد اليوم من برج الميزان يتمتعون بسحر خاص يميزهم عن الكثير من الناس، وهذا يرجع إلى صفاتهم الفريدة، فهم ودودون ولطيفون للغاية مع الآخرين، وهو ما يزيد من جاذبيتهم، كما ان لديهم القدرة على كسب حبّ الناس بسرعة وجعلهم أصدقاء لهم بالإضافة إلى كسب ثقتهم.
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن نجاحات وعمليات مالية مربحة، تجنب العناد والتشبث بأفكار بالية ولا تقدم على صراعات أو خلافات.
عاطفياً: يوم واعد على الصعيد العاطفي، يدعمك الشريك ويفتح أمامك مجالات جديدة على صعيد حياتك الحميمة.
صحياً: حاول أن تستغل فصل الصيف كما يجب، والتحق بأحد الأندية أو مارس لعبة رياضية مفيدة لصحتك.
مهنياً: عليك أن تبذل مزيداً من الجهد والوقت في العمل، وكل ما عدا ذلك لن يكون في مصلحتك في الفترة المقبلة.
عاطفياً: حاول أن تتشارك مع الشريك في اتخاذ القرارات الحاسمة وخصوصاً أن بعضها مصيري في تحديد العلاقة.
صحياً: إذا بدأت البدانة تطرق بابك فلا تفتح لها، بل قاومها بممارسة الرياضة واتباع حمية صحية.
مهنياً: تجتاز هذا اليوم بسلام، وتسير الأمور بطريقة أكثر إيجابية، ويحمل إليك بعض المشاريع الجديدة والنتائج المرضية.
عاطفياً: يطرأ جديد فيحد من بعض الطموحات والحماسة، ويجعلك ميالاً إلى الرتابة والهدوء ومراوحة المكان.
صحياً: أبذل جهداً مضاعفاً حتى لو انزعجت بعض الشيء، فهو الحل الوحيد للتخلص من الوزن الزائد.
مهنياً: لا تقدم على قرارات مباغتة، وتجنّب الفضائح والمواجهات واتكل على نفسك ولا تطلب المساعدة من أحد.
عاطفياً: تشارك في مناسبات اجتماعية ضخمة، أو تقدم على تغييرات جذرية في حياتك، قد تكون زواجاً أو ارتباطاً كبيراً يخصك أو يخص أحد الأحبّاء.
صحياً: خفف من ساعات الجلوس الطويلة، وخصص ساعة للقيام بنشاط رياضي مفيد.
مهنياً: يوم جيد جدا ناري بامتياز يجعلك تتزوّد معلومات كثيرة، وتقوم بزيارات عمل لتبادل الآراء والأفكار مع من سبقوك في مجال عملك.
عاطفياً: تشاطر الشريك أحلامه وأهدافه، وإذا كنت وحيداً فقد تباشر علاقة متينة وثابتة.
صحياً: نفّذ كل ما طلبه منك الطبيب، واتبع إرشاداته بدقة، فلن تكون إلا راضياً ومرتاحاً.
مهنياً: تطل هذا اليوم على مشروع خلاّق تعلق عليه آمالاً كباراً، وتحتفل بمناسبة أو بلقاء وتبدو سعيداً ومميزاً.
عاطفياً: التنافر يكون في أوجه ما يجعلك محتاراً في أمرك أو مربكاً وخصوصاً مع بداية عملك الجديد.
صحياً: المحيط حولك سعيدة وفرح، في حين أنّ الكآبة تسيطر عليك، أخرج من عزلتك وافرح.
مهنياً: تجنب الفوضى ومحاولة بعضهم زّجك في ورطة وحاول أنّ تتصرف بهدوء ولا تُعر بعض الانتقادات أهمية .
عاطفياً: أوضاعك العاطفية تبدو جيدة، لا بل تستفيد من كل ما يحصل في هذه الأثناء.
صحياً: الأجواء الإيجابية والمريحة التي تعيشها تنعكس إيجاباً على صحتك، وتبقيك في راحة.
مهنياً: تكثر حولك الصداقات، وقد تشارك في مناسبات عملية كبيرة وتفرح لنجاح الزملاء.
عاطفياً: لا تخف من التعبير عن مشاعرك، فالشريك لن يصدّك ولا سيّما إذا اخترت يوماً جيّداً للتقرّب منه.
صحياً: حاول التخفيف من قيادة السيارات لمسافات قريبة، واستعض عنها بالمشي.
مهنياً: يوم جميل وإيجابي، يقدّم لك بعض التقدّم والتفوّق وربّما يفسح لك مجالاً واسعاً لإظهار مواهبك الجديدة.
عاطفياً: لتكن خياراتك بنّاءة تخدم مصلحة العلاقة، أما إذا أردت الارتباط فمن المستحسن اختيار يوم جيّد.
صحياً: يستحسن أن تدعو الأصدقاء إلى التخييم في أرجاء الطبيعة وتمضية أجمل الأوقات معاً.
مهنياً: يسلط هذا اليوم الضوء على بعض التغييرات في المجال المالي كما العائلي، ويحذر من بعض النزاعات.
عاطفياً: يمكنك ان تحلم بما تريد على الصعيد العاطفي، تتلقّى الدعوات كما كلمات الإعجاب.
صحياً: انتبه إلى ظروفك الصحيّة ولا تهمل أي إشارة، تحاشَ الانفعالات فهي تسبّب ضرراً للقلب.
مهنياً: قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة عنوانها النجاح الكبير، فكن مستعداً للمتغيرات المقبلة في حياتك العملية.
عاطفياً: تستعيد السلام الداخلي وتختفي المعاكسات من حياتك العاطفية وتحالفك الحظوظ مع الشريك.
صحياً: لا تدع متطلبات العيش تأخذ منك راحتك وتبقيك في قلق دائم، خصص وقتاً للاستمتاع بالحياة.
مهنياً: القمر من برج الحمل اي من البيت الثاني بيت المال والمكاسب يعزز قدرة الخلق والإبداع عندك، ويتحدث عن انسجام كبير في المجال المهني والمالي.
عاطفياً: حذار التيّارات السلبية التي تدفعك إلى القيام بأعمال طائشة تثير غضب الشريك.
صحياً: فكّر في مستقبلك إذا أردت الحفاظ على صحة رشيقة، ولا تدع السمنة تسيطر عليك.
|جاكلين عقيقي

أحدث العناوين

Ansar Allah leader reviews American and British failure in confronting Yemeni operations

On Thursday, Ansar Allah leader, Abdul-Malik Al-Houthi highlighted the American and British failure in their attempts to counter Yemeni...

مقالات ذات صلة