دعت الخارجية السويدية إلى ضرورة معالجة وإعادة بناء الاقتصاد اليمني المنهار بفعل الحرب التي تشنها السعودية وتحالفها على اليمن ،مؤكّدةً في الوقت ذاته استعداد بلادها لاستضافة جولة جديدة من مشاورات السلام.
متابعات – الخبر اليمني:
“آن ليندي”وهي مسؤولة سويدية تشغل منصب وزيرة الخارجية داعية إلى معالجة الاقتصاد اليمني المنهار بسبب الحرب السعودية:”الحل المستدام في اليمن يتطلب خطوات ملموسة لتحقيق الاستقرار وإعادة بناء الاقتصاد اليمني”.
وأضافت خلال فعالية حول اليمن أقيمت في ستوكهولم:”إن السويد على “استعداد لاستضافة المحادثات اليمنية وتوفير مساحة عندما تكون لدى الأطراف رغبة في ذلك”.
كما شددت الوزيرة على أنه”يمكن أن تكون هذه مشاورات رسمية للأمم المتحدة بين الأطراف، كما في 2018، أو عقد اجتماعات غير رسمية للناقشات المفتوحة”.