تعزيزات للعمالقة تحسبا لانسحاب العسكرية الأولى بسلاحها

اخترنا لك

دفعت الإمارات بتعزيزات  عسكرية إلى تخوم الهضبة النفطية بحضرموتـ، الأحد، بالتزامن مع موافقة الإصلاح على سحب آخر فصائله وسط خلافات حول مصير الأسلحة الثقيلة.

خاص – الخبر اليمني:

وأفادت مصادر قبلية بأن تعزيزات ضخمة لفصائل العمالقة السلفية وصلت، مساء السبت، إلى مدينة عتق، المركز الإداري لشبوة، بدأت التحرك صوب المناطق الحدودية رمع وادي حضرموت.

وتضم التعزيزات المئات من الأطقم والمدرعات المزودة بمدافع ذاتية الحركة.

وجاءت التعزيزات على الرغم من أنباء عن موافقة الإصلاح على إجلاء المنطقة العسكرية الأولى المتمركزة في هضبة حضرموت النفطية  بسلاحها الثقيل وسط اعتراض من التحالف الذي يطالب بتسليم العتاد للعمالقة.

ولم يتضح بعد ما إذا كانت التعزيزات تحسبا لعملية عسكرية تهدف لانتزاع أسلحة الإصلاح أم استعدادا من الانتقالي لنشر قواته في ظل المطالب بقصر الانتشار على قوات النخبة الحضرمية.

أحدث العناوين

أمريكا “الديمقراطية” تواجه المتظاهرين بالقناصة والمروحيات

أسقطت غزة ما تبقى من الشعارات الأمريكية حول الديمقراطية وحقوق الإنسان والتي لطالما اتخذتها واشنطن ذريعة للتدخل في الشؤون...

مقالات ذات صلة