قالت مصادر مقربة من أسرة الرئيس المعزول عبدربه منصور هادي إن غموضا يكتنف مصير هادي الذي تم إجباره على التنحي في أبريل الماضي ووضعه تحت الإقامة الجبرية هو ونجليه جلال وناصر، ومنعهم من الوصول إلى الهواتف أو الانترنت.
خاص-الخبر اليمني:
وأشارت المصادر إلى أن السعودية سمحت قبل يومين لعائلة هادي بالمغادرة إلى الولايات المتحدة، دون إبلاغها بشيء عن مصير هادي، أو نجليه الذين تم احتجازهم من قبل الاستخبارات السعودية في مكان منفصل بعيدا عن العائلة.
وكانت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية قد كشفت في أبريل الماضي عن وضع السعودية لهادي تحت الإقامة الجبرية وحبس نجليه، ومنعت عنهم الوصول إلى الهواتف.