كشف رئيس وفد صنعاء للمشاروات السياسية محمد عبد السلام، الأربعاء، عن سماحهم للقوات الأوربية بسحب السفينة المحترقة “سونيون” من البحر الأحمر، مؤكدا أن احتراقها يثبت جدية اليمن في استهداف أي سفينة تنتهك قرار حظر الملاحة على كيان الاحتلال الإسرائيلي.
متابعات خاصة-الخبر اليمني:
وقال عبد السلام، في بيان نشره على منصة “إكس”، ” بعد تواصل جهات دولية عدة معنا خصوصا الأوروبية تم السماح لهم بسحب سفينة النفط المحترقة سونيون “.
وأكد عبد السلام أن “احتراق سفينة النفط المذكورة مثال على جدية اليمن في استهداف أي سفينة تنتهك قرار الحظر اليمني القاضي بمنع عبور أي سفينة إلى موانئ فلسطين المحتلة بهدف ممارسة الضغط على كيان العدو الصهيوني لوقف عدوانه على غزة”.
وأضاف: “على جميع شركات الشحن البحري المرتبطة بكيان العدو الصهيوني أن تدرك أن سفنها ستبقى عرضة للضربات اليمنية أينما يمكن أن تطالها يد القوات المسلحة اليمنية حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة”.
بالتزامن مع ذلك، أكدت بعثة “أسبيدس” العسكرية التابعة للاتحاد الأوروبي في البحر الأحمر، أن الحرائق لا تزال تكتشف في سطح السفينة “سونيون” التي استهدفها قوات صنعاء الأسبوع الماضي، وأنها تدرس اتخاذ إجراءات لسحبها.
متابعات خاصة-الخبر اليمني:
وقال عبد السلام، في بيان نشره على منصة “إكس”، ” بعد تواصل جهات دولية عدة معنا خصوصا الأوروبية تم السماح لهم بسحب سفينة النفط المحترقة سونيون “.
وأكد عبد السلام أن “احتراق سفينة النفط المذكورة مثال على جدية اليمن في استهداف أي سفينة تنتهك قرار الحظر اليمني القاضي بمنع عبور أي سفينة إلى موانئ فلسطين المحتلة بهدف ممارسة الضغط على كيان العدو الصهيوني لوقف عدوانه على غزة”.
وأضاف: “على جميع شركات الشحن البحري المرتبطة بكيان العدو الصهيوني أن تدرك أن سفنها ستبقى عرضة للضربات اليمنية أينما يمكن أن تطالها يد القوات المسلحة اليمنية حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة”.
بالتزامن مع ذلك، أكدت بعثة “أسبيدس” العسكرية التابعة للاتحاد الأوروبي في البحر الأحمر، أن الحرائق لا تزال تكتشف في سطح السفينة “سونيون” التي استهدفها قوات صنعاء الأسبوع الماضي، وأنها تدرس اتخاذ إجراءات لسحبها.