عجز كبير في الميزان التجاري التركي وتراجع في الصادرات

اخترنا لك

لن مكتب الاحصاء التركي، الجمعة، تنامي عجز الميزان التجاري للبلاد بشكل كبير خلال أكتوبر، في ظل تراجع الصادرات والزيادة الكبيرة في حجم الواردات.

وارتفع عجز الميزان التجاري بما يقارب 4 أضعاف، إلى 1.808مليار دولار في أكتوبر، مقابل 497 مليون دولار في نفس الشهر من العام الماضي.

وأشار موقع “أحوال” المتخصص بالشأن التركي، إلى أن الصادرات التركية ومع احتساب المتغيرات الموسمية وعدد أيام العمل، انخفضت بنسبة 0.5 في المئة، بينما ارتفعت الواردات بنسبة 3.6 في المئة، بأكتوبر مقارنة بالشهر السابق عليه.

أخبار ذات صلة
منظومة إس 400 الروسية.. صورة أرشيفية
رغم الضغوط الأميركية.. تركيا تختبر منظومة الدفاع الروسية
أميركا تضغط على تركيا لوقف عملياتها في سوريا
أميركا وسياسة العقوبات ضد تركيا.. تصعيد وتهديد بالأسوأ

ولا يزال الاقتصاد التركي يواجه تداعيات هبوط قيمة العملة التركية في العام الماضي، حيث فقدت قرابة 30 في المئة من قيمتها مقابل الدولار.

وتسببت أزمة العملة في تركيا بحدوث ركود، وكذلك في ارتفاع معدلات التضخم، وصعود معدل البطالة، وزادت من الضغوط على الشركات الخاصة المثقلة بالديون.

وارتفعت تكلفة التأمين على ديون تركيا السيادية ضد مخاطر التخلف عن السداد لأعلى مستوياتها خلال شهر أكتوبر الماضي، بعد أن شنت قوات تركية عملية برية في سوريا.

لن مكتب الاحصاء التركي، الجمعة، تنامي عجز الميزان التجاري للبلاد بشكل كبير خلال أكتوبر، في ظل تراجع الصادرات والزيادة الكبيرة في حجم الواردات.

وارتفع عجز الميزان التجاري بما يقارب 4 أضعاف، إلى 1.808مليار دولار في أكتوبر، مقابل 497 مليون دولار في نفس الشهر من العام الماضي.

وأشار موقع “أحوال” المتخصص بالشأن التركي، إلى أن الصادرات التركية ومع احتساب المتغيرات الموسمية وعدد أيام العمل، انخفضت بنسبة 0.5 في المئة، بينما ارتفعت الواردات بنسبة 3.6 في المئة، بأكتوبر مقارنة بالشهر السابق عليه.

أخبار ذات صلة
منظومة إس 400 الروسية.. صورة أرشيفية
رغم الضغوط الأميركية.. تركيا تختبر منظومة الدفاع الروسية
أميركا تضغط على تركيا لوقف عملياتها في سوريا
أميركا وسياسة العقوبات ضد تركيا.. تصعيد وتهديد بالأسوأ

ولا يزال الاقتصاد التركي يواجه تداعيات هبوط قيمة العملة التركية في العام الماضي، حيث فقدت قرابة 30 في المئة من قيمتها مقابل الدولار.

وتسببت أزمة العملة في تركيا بحدوث ركود، وكذلك في ارتفاع معدلات التضخم، وصعود معدل البطالة، وزادت من الضغوط على الشركات الخاصة المثقلة بالديون.

وارتفعت تكلفة التأمين على ديون تركيا السيادية ضد مخاطر التخلف عن السداد لأعلى مستوياتها خلال شهر أكتوبر الماضي، بعد أن شنت قوات تركية عملية برية في سوريا.

لن مكتب الاحصاء التركي، الجمعة، تنامي عجز الميزان التجاري للبلاد بشكل كبير خلال أكتوبر، في ظل تراجع الصادرات والزيادة الكبيرة في حجم الواردات.

وارتفع عجز الميزان التجاري بما يقارب 4 أضعاف، إلى 1.808مليار دولار في أكتوبر، مقابل 497 مليون دولار في نفس الشهر من العام الماضي.

وأشار موقع “أحوال” المتخصص بالشأن التركي، إلى أن الصادرات التركية ومع احتساب المتغيرات الموسمية وعدد أيام العمل، انخفضت بنسبة 0.5 في المئة، بينما ارتفعت الواردات بنسبة 3.6 في المئة، بأكتوبر مقارنة بالشهر السابق عليه.

أخبار ذات صلة
منظومة إس 400 الروسية.. صورة أرشيفية
رغم الضغوط الأميركية.. تركيا تختبر منظومة الدفاع الروسية
أميركا تضغط على تركيا لوقف عملياتها في سوريا
أميركا وسياسة العقوبات ضد تركيا.. تصعيد وتهديد بالأسوأ

ولا يزال الاقتصاد التركي يواجه تداعيات هبوط قيمة العملة التركية في العام الماضي، حيث فقدت قرابة 30 في المئة من قيمتها مقابل الدولار.

وتسببت أزمة العملة في تركيا بحدوث ركود، وكذلك في ارتفاع معدلات التضخم، وصعود معدل البطالة، وزادت من الضغوط على الشركات الخاصة المثقلة بالديون.

وارتفعت تكلفة التأمين على ديون تركيا السيادية ضد مخاطر التخلف عن السداد لأعلى مستوياتها خلال شهر أكتوبر الماضي، بعد أن شنت قوات تركية عملية برية في سوريا.

يعاني الاقتصاد التركي من تنامي عجز الميزان التجاري بشكل كبير خلال أكتوبر، في ظل تراجع الصادرات والزيادة الكبيرة في حجم الواردات حسب ما أعلن عنه مكتب الاحصاء التركي، يوم أمس الجمعة.

 

وارتفع عجز الميزان التجاري بما يقارب 4 أضعاف، إلى 1.808مليار دولار في أكتوبر، مقابل 497 مليون دولار في نفس الشهر من العام الماضي.

وأشار موقع “أحوال” المتخصص بالشأن التركي، إلى أن الصادرات التركية ومع احتساب المتغيرات الموسمية وعدد أيام العمل، انخفضت بنسبة 0.5 في المئة، بينما ارتفعت الواردات بنسبة 3.6 في المئة، بأكتوبر مقارنة بالشهر السابق عليه.

لا يزال الاقتصاد التركي يواجه تداعيات هبوط قيمة العملة التركية في العام الماضي، حيث فقدت قرابة 30 في المئة من قيمتها مقابل الدولار.

وتسببت أزمة العملة في تركيا بحدوث ركود، وكذلك في ارتفاع معدلات التضخم، وصعود معدل البطالة، وزادت من الضغوط على الشركات الخاصة المثقلة بالديون.

وارتفعت تكلفة التأمين على ديون تركيا السيادية ضد مخاطر التخلف عن السداد لأعلى مستوياتها خلال شهر أكتوبر الماضي، بعد أن شنت قوات تركية عملية برية في سوريا.

أحدث العناوين

انفجارات في مدينة أصفهان الإيرانية..ماذا تقول الأخبار الأولية

تحديث: فوكس نيوز: مصدر أمريكي يؤكد الضربة الإسرائيلية داخل إيران، ويقول إن الولايات المتحدة لم تكن متورطة، وكان هناك إخطار...

مقالات ذات صلة