وذكرت وزارة الخارجية الصينية في بيان، أن “هذه الخطوة تقوم فقط على الأكاذيب والتضليل، والاستخفاف والحقائق المشوهة»، مضيفةً أنه «تدخّل سافر في الشؤون الداخلية للبلاد”.
وبين الشخصيات العشرة، رينهارد بوتيكوفر رئيس وفد البرلمان الأوروبي إلى الصين، والباحث الألماني أدريان زينز، اللذان أثارت تقاريرهما عن معاملة أقلية الأويغور في منطقة شينجيانغ غرب الصين، استياءً كبيراً لدى بكين.
ومن المقرر أن تضع دول الاتحاد الأوروبي الـ27 أربعة مسؤولين صينيين وكياناً واحداً تديره الدولة على قائمة سوداء، بسبب “حملة الصين ضد أقلية الأويغور المسلمة”، بعد أن أعطى السفراء الضوء الأخضر الأسبوع الماضي لذلك.
وتشمل الكيانات الأربعة اللجنة السياسية والأمنية لمجلس الاتحاد الأوروبي، وكذلك اللجنة الفرعية لحقوق الإنسان في البرلمان الأوروبي.