حظك وتوقعات الابراج الثلاثاء 13 أبريل2021

اخترنا لك

مواليد يوم الثلاثاء 13 نيسان (ابريل) من برج الحمل
متابعات- الخبر اليمني :
مولود اليوم من برج الحمل يتميز بإخلاصه الكبير لأصدقائه، وتقديره لهم، وتفانيه في عمل أي شيء لمساعدتهم، وتقديم العون لهم في أي مشكلة تواجههم، وهو يتوقع منهم أن يكونوا معه بذلك التفاني والصدق؛ وإذا اكتشف عكس ذلك، فأنّه سيقطع تلك العلاقة فوراً، دون أن يحسب لها أي حساب طالما أنّه لم يكن السبب بقطع تلك الصداقة، ويأخذ رجل برج الحمل المبادرة في عمل أي مهام بين أصدقائه، لكونه يحمل صفة القائد بداخله، وهو مستعد أيضاً أن يواجههم بأي أخطاء تصدر منهم، دون أن يبذل جهداً في تنميق الكلام وتحضيره،
مهنياً: تبدأ بتنفيذ أحد المشاريع أو ورشة عمل مقرّرة، في جميع الأحوال انصح لك عدم توقيع مستندات او تحالفات.
عاطفياً: تعالج القضايا العائلية بلا خوف أو تردد، وتساهم في إحلال السلام وتقريب وجهات النظر بعد التباين.
صحياً: الأخطار المحيقة بصحتك تزول بعد وإن حيويتك وقدرتك على إزالة الشحم ستجعلك تتخطى ذلك بسرعة.
مهنياً: المناقشة هي الطريق الأمثل لتصل إلى قرارات صائبة تعود عليك بالنفع في كل المجالات المادية والمعنوية.
عاطفياً: قد يقنعك الشريك بوجهة نظره إلى بعض الأمور، لذا يجب أن تمضي معه وقتاً أطول لتصل إلى النتائج الجيدة.
صحياً: قد تنفعل لأسخف الأمور بعدما يستدرجك إلى ذلك أشخاص تافهون، ألم تتعلم من دروس الماضي؟.
مهنياً: المزاجية في العمل، غالباً ما تؤدي الى صدامات ومشاحنات مع الآخرين، فحاول أن تكون إيجابياً لترتاح من هذا الوضع.
عاطفياً: عليك أن توضّح بعض النقاط العالقة، وإلا فإنّك ستبقى رهن الشكوك، وذلك لن يكون في مصلحتك.
صحياً: طموحك القوي وإصرارك على تحقيق أهدافك بسرعة يولدان لديك الشعور بضغط نفسي كبير وقلق دائم.
مهنياً: حين تعمل بجهد كبير فإنّ الجميع سيسعى إلى أن تنال حقك، وهذا سيشعرك بارتياح كبير وسعادة بالغة.
عاطفياً: مناقشات مهمة تحدّد مصير العلاقة المستقبلية مع الشريك، مهما يكن إطارها.
صحياً: إذا كنت تعباً او مكتئباً فخذ إجازة لاستعادة قواك أو قم بسفر برفقة الشريك
مهنياً: لا يناسك انتقال القمر الى مواجهة برجك من الثور تكثر المشاحنات وتطرأ الخلافات على نحو واضح وملموس، لذلك فإنّه يوم غير ملائم إطلاقاً للتطرّق إلى الموضوعات الحساسة.
عاطفياً: تميل الى إثارة الخلافات وتبحث عن الأعذار لتوجيه اللوم الى الحبيب.
صحياً: مشكلة صحية صغيرة تطرأ لن يكون لها تأثيرات خطرة، إنه اليوم المثالي لاتباع حمية أو برنامج رياضي بدني.
مهنياً: يوم جيد جدا ترابي بامتياز قد تحظى بنتائج سعيدة وتنعم بأجواء مريحة ومطمئنة، وتحصل على عائدات جيدة مادياً ومهنياً.
عاطفياً: لا تحاول إخفاء مشاعرك عن الشريك، فالإحساس المتبادل يسهّل التفاهم، لا تزعجه بأسئلتك الكثيرة.
صحياً: الجلوس خلف المكاتب ليس صحياً، الحركة مطلوبة وضرورية خلال معظم فترات النهار.
مهنياً: الحظ يحالفك ما يشير إلى عملية بيع ناجحة، أو دورة تثقيفية أو علمية أو إعلانية تبشّر بالخير.
عاطفياً: لا تجرح كبرياء الحبيب حتى لو كان قاسياً معك، تريث هذا اليوم ولا تتسرّع في إطلاق الأحكام أو إعلان مواقف متشدّدة.
صحياً: صحتك هذا اليوم قوية وممتازة بفضل الرياضة وأوقات الترفيه التي تمضيها مع الآخرين.
مهنياً: كن أكثر جدية وانفتاحاً مع الزملاء، وكثرة المزاح تترك تأثيرات سلبية إذا تخطّت الحدود.
عاطفياً: يسهل عليك كتابة الشعر والتغزّل بالحبيب، تتمتّع بالفصاحة والطلاقة، لذلك لن يصعب عليك إقناعه بوجهة نظرك.
صحياً: عالج أيّ مرض قد يظهر اليوم من خلال استشارة الطبيب.
مهنياً: قد تفكر في كسب أحد الاشخاص أو أحد المناصب أو ربما شراء منزل أو سيارة أو أي شيء آخر تحلم به.
عاطفياً: الغيرة من الأسباب السلبية في العلاقة بالشريك، حاسب نفسك قبل الآخرين فترتاح أكثر.
صحياً: ربما ينتابك شعور بالتعب والإرهاق سببه طمعك في زيادة ساعات العمل لإنجاز مشاريعك بسرعة.
مهنياً: تخوض نشاطات كبيرة جيدة ومناسبة، وتبحث عن مصادر ماليه جديدة تموّل بها مشاريعك.
عاطفياً: مصارحة الشريك بمشاعرك تجاهه مهمّة، لكنّ لا تكشف جميع أوراقك في هذا المجال.
صحياً: كثرة الضغوط المهنية والعاطفية تبعدك علن الأجواء الإيجابية وتبقيك في حال مضطربة.
مهنياً: يتحدث القمر المعاكس لبرجك من الثور عن محاكمة أو عن فراق مهني في العمل، ولا سيما أنك تنتقل من مرحلة عادية إلى مرحلة استثنائية.
عاطفياً: تباشر علاقة حب جديدة، او يؤدي أحد الأولاد دوراً في حياتك، او تطل على خبر جيد يتعلق بالزملاء.
صحياً: يغمرك وحي كبير والهام فتختار الأنسب لصحتك وتشعر بالاطمئنان.
مهنياً: يحمل اليك هذا اليوم كمّاً من النقاشات الجيدة والنجاحات في الاتصال والتواصل مع فئات كبيرة.
عاطفياً: تجنّب الانتقاد والاتهام لئلا ينقلب الأمور عليك وتصبح أنت المذنب بعدما كنت البريء.
صحياً: في بحر الجهود المضنية التي تبذلها، تنسى أن من واجبك إراحة جسمك على الأقل الوقت المطلوب لذلك.
| جاكلين عقيقي

أحدث العناوين

أمريكا “الديمقراطية” تواجه المتظاهرين بالقناصة والمروحيات

أسقطت غزة ما تبقى من الشعارات الأمريكية حول الديمقراطية وحقوق الإنسان والتي لطالما اتخذتها واشنطن ذريعة للتدخل في الشؤون...

مقالات ذات صلة