حظك وتوقعات الأبراج الاربعاء 16 يونيو 2021

اخترنا لك

مواليد اليوم الاربعاء 16 حزيران (يونيو) من برج الجوزاء
متابعات- الخبر اليمني :
مولودة اليوم من برج الجوزاء لها جاذبية خاصة ومثيرة، وتمتاز بصوت ندي وجمالها عظيم يوم شبابها. صلبة في تفكيرها وتخشى القيام بما هو خاطىء. تتحمس للاشياء الجميلة الجيدة، الملابس، المجوهرات والاثاث، تسعى لامتلاك أرقى الاشياء وأندرها، يهمها الاستقرار في حياتها،.في الحب تريد التملك لأنها تريد الامن وتفضل الزواج من رجل ثري لتحقيق احلامها وامانيها. طبيعة المرأة الجوزاء كفوءة، تملك الصبر والاحتمال والهدوء والبرودة ما يثير العجب، ذكية ،منطقية وواقعية. مولودة الجوزاء مثال المرأة العاملة النشيطة، تعداد مواهبها لا حصر لها، حواسها هي التي تعمل، ومن خلال حواسها تقبل الاشياء وتقتنع، وهي مثال الاستقامة والصدق.
مهنياً: يشير هذا اليوم إلى صداقة أو تعاطف مع قضيتك من قبل فئات إعلامية أو حكومية، وتكمل طريقك بثبات وقوة لتحقيق أهدافك.
عاطفياً: لا تستسلم أمام ضغوط الشريك، فهو يحاول دفعك إلى القيام بما لا ترغب به، فكن حذراً ولا تنجرف وراء عواطفك.
صحياً: قلّة النوم تسبب لك الإرهاق، فحاول أن تقسّم وقتك بشكل سليم.
مهنياً: قد يهبك هذا اليوم منحة أو هدية أو انعطافاً نحو الأفضل، وبانتظارك مشاريع مستقبلية قد تغيّر مجرى حياتك.
عاطفياً: تودّد إلى الحبيب كي تكسب قلبه وتزيد محبته لك، وكن حاسماً في مشاعرك وعليك أن تعرف ماذا تريد منه.
صحياً: لا تجادل في أمور صحية لا تفقه بها شيئاً، ووسّع آفاق معرفتك قبل المناقشة.
مهنياً: خفف تصرفاتك العشوائية واستخفافك بكل شيء، من قال إنك الشخص القادر على فرض آرائك على الآخرين.
عاطفياً: لا تحاول إخفاء مشاعرك عن الشريك، فالإحساس المتبادل يسهّل التفاهم والتوصل إلى نقاط مشتركة بينكما.
صحياً: تحرّك بعض الشيء ومارس نشاطك المعهود ونظم بعض الرحلات الترفيهية.
مهنياً: الامر الجديد هذا اليوم يجعلك أكثر إقبالاً على المجتمع وأكثر تناغماً مع الآخرين، وتعرف محطة حاسمة في مستقبلك المهني.
عاطفياً: تتسم بالعناد اليوم وباتخاذك مواقف معادية تجاه الشريك، ما يعمّق الشرخ ويوسع الهوة بينكما وربما يصعب عليك ردمها لاحقاً.
صحياً: العوامل الضاغطة قد تبقيك في حالة إرهاق شبه دائمة، بإمكانك التخفيف من حدتها عبر ممارسة الرياضة.
مهنياً: لا تشارك في منافسات أو أنشطة تتطلّب منك كل اليقظة والحيوية، إنّه يوم جيّد شرط التحرّك حسب نوعية الوقت.
عاطفياً: البحث في دفاتر الماضي يعيدك إلى عالم الذكريات الجميلة، وهذا يمنحك يوماً من الراحة والتأمل والتفكير في مشاريع ترفيهية مع الشريك.
صحياً: قد تعاكسك الأمور وتكاد لا تعرف إلى أين تتّجه، حاذر إثارة عصبيتك لتكون ضحيّة بعض المغرضين والمناورين.
مهنياً: موهبتك في الحصول على الدعم من الآخرين تعزّز مواقفك، وتحافظ على مصالحك مهما واجهتك الأزمات أو العراقيل المفتعلة.
عاطفياً: الفرصة متاحة أمامك لإيجاد جوّ من الطمأنينة والتفاهم مع الشريك بعد الجمود في العلاقة أخيراً، فاستغلها حتى الرمق الأخير.
صحياً: خبر محزن يقلق راحتك ويقض مضجعك ويحرمك النوم، ما يسبب لك صداعاً مؤلماً.
مهنياً: الحوار المفيد هو أفضل ما يمكن أن يوصلك الى أهدافك، إذا احسنت التصرف والانتباه إلى طريقة تعاطيك مع الآخرين.
عاطفياً: لا تخاطر في العلاقة بالشريك، لأنك قد تدفع ثمن مغامراتك لاحقاً وتصبح وحيداً ولا تجد من يتفهم وضعك ويساندك.
صحياً: الخمول وقلّة الحركة لا يتناسبان مع وضعك، فسارع إلى ممارسة الرياضة.
مهنياً: مستقبل جيّد يلوح في الأفق، لكن عليك القيام بخطوات مهمة لتكتمل عناصر الصورة من مختلف النواحي.
عاطفياً: أمام عدد كبير من الحلول ممكنة إذا كان الطريق مسدوداً، لكن النيات الطيبة هي المفتاح لذلك.
صحياً: السباحة ضرورية كلما سنحت الظروف، ونتائجها مضمونة ومهمة.
مهنياً: لن تراوح مكانك، فالأفكار غزيرة ولامعة وتلفت الأنظار بقدرتك على التجاوب مع الظروف والمتطلّبات.
عاطفياً: تعبّر عن مشاعرك أمام الشريك بصراحة تامة، فتزداد قيمة في نظره ويزداد تعلقه بك وتكبر الثقة بينكما وتسير الأمور نحو الأفضل.
صحياً: تمر بأمور مخيّبة للآمال، وقد تحمل فوضى وعدم رضى ما ينعكس سلباً على وضعك الصحي.
مهنياً: وجود القمر في برج العذراء الترابي يجعلك تنطلق واثقًا بنفسك لرسم طريقك بحرّيّة وتحديد أهدافك مدعوماً من الظروف للسير بأعمالك نحو الوجهة التي تحلم بها.
عاطفياً: تتحسّن علاقتك بالشريك وتصحّح بعض الأوضاع العالقة، وتنجز معه ما لم يكن ممكناً.
صحياً: ممارسة بعض النشاطات الفكرية تبعد عنك مشاغل الحياة المهنية والعائلية.
مهنياً: يحمل إليك أحد الزملاء مفاجأة، قد تستفيد من حياة مهنية صاخبة لالتقاط فرص معينة تفتح أمامك الأبواب.
عاطفياً: أناقتك وجاذبيتك تبهران الشريك، وتثيران عنده مزيداً من الغيرة، لكن تقريب المسافات معه خطوة مهمة على الطريق الصحيح.
صحياً: تخصيص وقت للرياضة بات ضرورياً وملحّاً أكثر من أي وقت مضى، وهو الحل الأنسب لكل ما تعانيه.
مهنياً: تتذمّر من مزاجية ومعاكسة الآخرين ولكن في الحقيقة انت المزاجي والمعاكس وصاحب الرؤية السوداويّة فكن هادئًا ولا تختلق المشاكل.
عاطفياً: الوقت مناسب للاحتفالات والتسلية والسفر والعلاقات الرومنسية، ولو العابرة للعازبين، كما للسفر والرحلات الممتعة.
صحياً: اصطحاب العائلة في نزهة بالسيارة أو سيراً على الأقدام يزيل التشنجات الناجمة عن ضغط العمل.
| جاكلين عقيقي

أحدث العناوين

صنعاء| كيف كان المشهد في ميدان السبعين في أول مسيرة جماهيرية بعد رمضان

تحت الأمطار الغزيرة، خرجت مسيرات حاشدة في العاصمة صنعاء وعدة محافظات يمنية أخرى، تأكيدا لاستمرار الدعم اليمني للشعب الفلسطيني،...

مقالات ذات صلة