حظك وتوقعات الأبراج الثلاثاء 7 سبتمبر 2021

اخترنا لك

مواليد اليوم الثلاثاء 7 ايلول سبتمبر من برج العذراء
متابعات- الخبر اليمني :
مولود اليوم من برج العذراء يتميز بإخلاصه الكبير لأصدقائه، وتقديره لهم، وتفانيه في عمل أي شيء لمساعدتهم، وتقديم العون لهم في أي مشكلة تواجههم، وهو يتوقع منهم أن يكونوا معه بذلك التفاني والصدق؛ وإذا اكتشف عكس ذلك، فأنّه سيقطع تلك العلاقة فوراً، دون أن يحسب لها أي حساب طالما أنّه لم يكن السبب بقطع تلك الصداقة، ويأخذ رجل برج العذراء المبادرة في عمل أي مهام بين أصدقائه، لكونه يحمل صفة القائد بداخله، وهو مستعد أيضاً أن يواجههم بأي أخطاء تصدر منهم، دون أن يبذل جهداً في تنميق الكلام وتحضيره،
مهنياً: قد يطرأ جديد أو تأخير أو عرقلة أو سفر اضطراري، وقد تضطر للعودة إلى مكان أو تبحث عن الحقيقة
عاطفياً: تتلقى معاملة مغرية من الشريك وتفكر في الأفضل، وتؤجل النقاشات العقيمة معه ولا تفتعل المشاكل.
صحياً: اندفاعك وحماستك يدفعانك إلى الطلب من الآخرين مشاركتك في ممارستك الرياضة اقتناعاً منك أنها خير علاج.
مهنياً: تبدو سعيداً بلقاءات وتطورات وتبدأ جديداً بصورة استثنائية أو تخوض مغامرة للمرة الأولى وتنجز عملاً حلمت به بعدما وظفت كل طاقتك من أجله.
عاطفياً: لا تكن اتكالياً وقم أنت بالمبادرة تجاه الحبيب، وابحث عن الاستقرار وعن علاقة تستطيع الاستمرار بها.
صحياً: لا تدع الهموم العائلية والمهنية تؤثر سلباً في وضعك الصحي، أخرج من محيطك الضيق.
مهنياً: قد تجد نفسك في غير ورطة أو موقف محرج، وقد يكون ذلك بسبب منافس أو عدوّ لك.
عاطفياً: الفراغ العاطفي يسيطر عليك، فحاول أن تخرج من هذه الأزمة باصطحاب الشريك في مشروع ترفيهي.
صحياً: تخفّ حماستك تدريجياً لممارسة الرياضة، وهذا أكبر خطأ ترتكبه بحق صحتك.
مهنياً: أنت متفائل جداً فظروفك تتحسّن على نحو واضح وتناسبك المستجدات وتتعامل معها بانفتاح.
عاطفياً: تمرّ بأزمة في علاقتك بالحبيب لكنك تعرف كيف تتجاوزها بحكمتك وسعة صدرك.
صحياً: يتحسن وضعك الصحي شيئاً فشيئاً وتتعافى من مرض ألزمك الفراش طويلاً.
مهنياً: تحلّل وتفكّر وتذهب نحو استنتاجات تعقّد الامور، وقد يملّ المحيط من أسئلة تطرحها بإلحاح وتلميحات تدل على عدم الأمان والثقة.
عاطفياً: قد يكون الشريك مخطئاً في بعض تصرفاته، لكن ما قام به لا يبرّر رد فعلك تجاهه، وقد تدفع ثمنه لاحقاً.
صحياً: استفد من الوقت المتاح أمامك بعد الظهر واقصد البحر لممارسة السباحة أو التنزه على شاطئه.
مهنياً: قد تفكر في كسب أحد الأشخاص أو أحد المناصب أو ربما تنفيذ أحد المشاريع التي تحلم بها.
عاطفياً: إنجازات متعددة تعطيك دفعاً إضافياً، وتساعدك على تخطي العقبات التي واجهتك سابقاً مع الشريك.
صحياً: تعاني تراجعاً بسيطاً في المعنويات وقد ترفض المشاركة في أي نشاط بسبب افتقادك الحماسة.
مهنياً: مؤشرات إلى تأخير في مختلف المعاملات والأحكام والنتائج، استمهل الفرص والمواعيد، وادرس جدول أعمالك وابدأ بالمهم.
عاطفياً: لا تتفرّد بالقرارات المستقبلية، فالشريك لن يقبل بذلك، وسيطالبك بما يعتبره حقاً له، وهو مصيب بذلك.
صحياً: حاول أن تسيطر على أعصابك حتى تتمكن من تطوير قدراتك، لأن ردة فعلك غالباً ما تكلفك الكثير.
مهنياً: قد تعرف تطوراً في شؤونك المالية والمهنية، أو في شراكة لك، وتستثمر كل ما تملكه في مشروع العمر.
عاطفياً: تكون سبّاقًا في إظهار عواطفك الجياشة للشريك وتقدّم له أفضل ما لديك وتتحمّس لبدء مشروع جديد معه.
صحياً: يمكنك التغلب على أي تعب أو تشنج بممارسة السباحة أو التنزه على شاطئ البحر.
مهنياً: كن عاقلاً ولا تتسرّع في اتخاذ المواقف أو القرارات السلبية والحاسمة واستشر الأصدقاء المخلصين أو الذين تثق بهم وبآرائهم.
عاطفياً: تجنّب الخلافات والكلام الجارح ولا تتطرّق إلى موضوعات حسّاسة تزعج حبيبك.
صحياً: قد تعاني وعكة صحية او تعرّض نفسك لحوادث أنت بغنى عنها اليوم
مهنياً: يوم مناسب لملاحقة بعض الأعمال والاتصالات المهنية وتظهر عن شجاعة كبيرة وقدرة على التكيف.
عاطفياً: التصرّفات القاسية تجاه الحبيب ليست في مصلحتك، المطلوب اليوم هو الالتزام الجدي ومراعاة مشاعره.
صحياً: تبدو عليك علامات التعب والإرهاق، وتشعر بانهيار وانحطاط في المعنويات
مهنياً: كرمك وجودك وإحسانك إلى الآخرين صفات تميزك وترفع من رصيدك بين الزملاء وبانتظارك حدث سعيد قد يكون نجاحاً باهراً.
عاطفياً: المساواة بينك وبين الشريك تكون لمصلحتكما، وهذا ما يعزز الثقة والتفاهم بينكما.
صحياً: لا تؤخر البدء بممارسة الرياضة الصباحية إلى الغد، فخير البر عاجله.
مهنياً: الوضع يتطلب منك الحكمة واللباقة والدبلوماسية وعدم التصرف بتشنج، بل التزم الحياد إزاء قضية قد تبرز حالياً.
عاطفياً: تراودك مشاعر تحمل إليك الحماسة والعزيمة لإحداث تغيير كبير، أو للقاء حبيب أو للإقدام على مغامرة استثنائية.
صحياً: ترتاح إلى بعض الظروف والمتغيرات التي تخفف عن كاهلك الضغط الكبير.
|جاكلين عقيقي

أحدث العناوين

شواهد على حرب الإبادة الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني

على مدى الستة أشهر الماضية من الحرب على قطاع غزة، تحولت المستشفيات والمدارس والطرقات إلى مقابر جماعية دفن فيها...

مقالات ذات صلة