حظك وتوقعات الأبراج الثلاثاء 9 نوفمبر 2021

اخترنا لك

مواليد اليوم الثلاثاء 9 تشرين الثاني نوفمبر من برج العقرب
متابعات- الخبر اليمني :
يستطيع مولود اليوم من برج العقرب مفاجأة المحيطين به إلى حد كبير، بمن فيهم الذين يعتقدون أنهم يجيدون فهمه تماماً. هادئ ومتحفظ، ويميل عادة إلى الانسجام مع عمله. ينجز ما هو مطلوب منه بفاعلية من دون التذمر إطلاقاً، ويعتمد الأسلوب المنهجي في حل المشاكل. قادر على مواجهة شتى الظروف، ويمتاز بالمرونة والجَلَد. يستطيع العمل بكدّ لساعات عدة في ظروف تجبر الآخرين على الانسحاب أو الاستسلام. لا يعتبر مولود العقرب نفسه صلباً، على رغم تحمله الشدائد. أليس هذا غريباً؟
مهنياً: عليك التزام الحذر في بعض الأحيان لئلا تقع في الخطأ، وخصوصاً أن هناك من ينتظر أي خطوة ناقصة من جانبك.
عاطفياً: لا للتسرع في إطلاق الاحكام، يجب أن تأخذ بعين الاعتبار أن جوّك الخاص مصدر المشاكل والتجاذبات السلبية.
صحياً: نقاط ضعفك صحياً الرأس والأسنان والحساسية التي غالباً ما يكون مصدرها التوترات العصبية.
مهنياً: تعيش يوما مثمرا جدا تحاول فيه الحصول على كلمة حاسمة أو توقيع معاهدة معيّنة أو بدء مشروع ما.
عاطفياً: تتفق مع الشريك على عدة أمور، ولن تتركا أي خلاف يتفاقم لئلا تقعا في المحظور.
صحياً: خلال هذا اليوم تشعر ببعض الكسل الناتج من نقص في المناعة قد يؤدي إلى انخفاض في نشاطك.
مهنياً: تتصرف بإيجابية كبيرة تجاه الزملاء، وهو يكون من دون شك محل تقدير واحترام كل من حولك مستقبلياً.
عاطفياً: إذا حاولت تأجيل المواجهة مع الشريك، فإن الأمور لن تتفاقم أو تزداد تعقيداً، وعندها يصبح ترميم العلاقة ممكناً.
صحياً: لا بد أحياناً من قرارات حاسمة على الصعيد الصحي، ولا سيما إذا تفاقم الوضع.
مهنياً: إذا وجدت نفسك متعباً عليك أن تبحث عن الراحة، ويستحسن عدم القيام بالعمل المطلوب كونه واجباً عليك.
عاطفياً: عليك أن تكون أكثر وضوحاً مع الشريك، فتعبّر له عن حقيقة مشاعرك الرومانسية تجاههوهذا يتطلب بعض الجرأة.
صحياً: من المحتمل أن تتعرض لاضطرابات رئوية ومعوية ولحساسية في الأطراف وتشنجات فانتبه.
مهنياً: الثقة مطلوبة في المرحلة المقبلة، وهي تفتح أمامك مجالات متعددة وآفاقاً لم تكن تتوقعها وخصوصاً في إطار العمل.
عاطفياً: استعدادك للدفاع عن الشريك حتى النهاية، يشكل علامة فارقة في حياتك ويعزّز موقعك عنده.
صحياً: ممارستك الرياضة تساعدك على التخلص من بعض الأمراض والمشكلات الصحية.
مهنياً: أجواء العمل الجيدة ضرورية، بهدف التمكّن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح.
عاطفياً: لا تقسُ على الشريك وكن أكثر مرونة، تطورات كثيرة في العلاقة، وهذا يكون في مصلحتك.
صحياً: اهتم بصحتك بشكل أفضل، لأن الأمور السيئة وصلت إلى وضع صعب.
مهنياً: بعض التراجع المعنوي مترافق مع بعض التردّد الذي يفرض الحسم قبل فلتان الأمور من بين يديك.
عاطفياً: لن تجد نفسك في موقف حرج وتتأقلم مع ظرف صعب ولا تتنازل عن حق لك .
صحياً: حادث سببه الضباب الكثيف أو المياه، لكن الأضرار خفيفة.
مهنياً: يوم مناسب لتحقيق الأهداف، ولا تتركها ليوم آخر، فهذا اليوم قد يكون الأفضل .
عاطفياً: حافظ على وتيرة واحدة في العلاقة بالشريك، لكن لا تجعل الروتين يدخلكما في الملل، فهذا ليس في مصلحتكما.
صحياً: أبذل قصارى جهدك لكي تتخلص من السمنة المفرطة قبل فوات الأوان.
مهنياً: أنت مدعوّ الى تنظيم الطاقات وتحديد الأولويات لئلا تقع ضحية التأخير أو التقصير.
عاطفياً: قدّم بعض التنازلات التي تغني العلاقة ومستقبلها، يتطلب منك الوضع ليونة ومحاولات متكرّرة إذا دعت الحاجة.
صحياً: مزاجك المتقلب يدفعك إلى الابتعاد عن الاختلاط بالآخرين، وهذا لن يكون في مصلحتك على المدى الطويل.
مهنياً: تستعيد الامل والتفاؤل وتزداد حظوظك قوة وتزداد الفرص الثمينة امامك. ولا بدّ من ان تلاقي مساعيك نتيجة مرضية ومثمرة جدًا.
عاطفياً: قد تكون غضضت الطرف عن بعض الأمور، لكنّ المجال ما زال متاحاً لتلافي الأسوأ.
صحياً: الحل الوحيد لتحريك العضلات هو القيام بنشاط رياضي أو ممارسة السباحة.
مهنياً: محاولة خداع أحد الزملاء ترتد سلباً عليك، وقد يبتعد عنك الآخرون بسبب مزاجك المتقلب .
عاطفياً: ابتعد عن الاستخفاف في تعاملك مع الشريك، وكن أكثر عمقاً معه، فهذا يفيدكما أكثر.
صحياً: وضعك الصحي جيّد لأنك تتبع نظاماً متوازياً يوفر لك الاستقرار والراحة.
مهنياً: يناسبك تكثيف الاتصالات والمثابرة حين تكون الظروف اكثر سهولة وتعاطفًا معك.
عاطفياً: تكون هذا اليوم عاشقاً بعواطف مزدهرة ومشاعر إيجابية تثير دهشة الشريك.
صحياً: تشعر ببعض التعب في المعدة، بسبب كثرة الإرهاق وإثارة أعصابك.
|جاكلين عقيقي

أحدث العناوين

صنعاء| كيف كان المشهد في ميدان السبعين في أول مسيرة جماهيرية بعد رمضان

تحت الأمطار الغزيرة، خرجت مسيرات حاشدة في العاصمة صنعاء وعدة محافظات يمنية أخرى، تأكيدا لاستمرار الدعم اليمني للشعب الفلسطيني،...

مقالات ذات صلة