حدد علماء السمات التي قد تجعل الشخص أكثر احتمالا للادعاء بأنه يسمع أصوات الموتى.
متابعات- الخبر اليمني :
الاستعداد لمستويات عالية من الاستيعاب في المهام، وتجارب سمعية غير عادية في مرحلة الطفولة، وقابلية عالية للهلوسة السمعية، تحدث جميعها بقوة أكبر في الأوساط الموصوفة ذاتيا للظلم من عامة السكان.
وعلى وجه الخصوص، يود الباحثون أن يفهموا بشكل أفضل سبب قيام بعض الأشخاص ذوي الخبرات السمعية بالإبلاغ عن تجربة روحانية، بينما يجدها الآخرون أكثر حزنا، ويتلقون تشخيصا للصحة العقلية.
وخاض الأرواحيون عموما تجربتهم السمعية الأولى في سن الشباب، بمتوسط عمر 21.7 عاما، وأبلغوا عن مستوى عال من الاستيعاب. ويصف هذا المصطلح الانغماس التام في المهام والأنشطة العقلية أو الحالات المتغيرة، ومدى فعالية الفرد في ضبط العالم من حوله.