حظك وتوقعات الأبراج الاثنين 20 سبتمبر 2021

اخترنا لك

مولودة اليوم الاثنين 20 ايلول سبتمبر من برج العذراء
متابعات- الخبر اليمني :
انت تشعر بتأثير القوى الفلكية الشديدة التي تشعرك بإحساس جديد بالذات. فأنت محب للإثارة والمخاطرة والمغامرة. أصبحت لك صلات بأنواع غير معتادة من العلاقات القائمة على أحاسيس جديدة بالاستقلال والحرية والمساواة، بمعنى أنك قد تحررت. تعلمت الكثير جدًّا عن نفسك. من تكون، وإلى أي شيء تحتاج. كنت تبحث عن معنى من تكون بعيدًا عن رغباتك في إرضاء الغير وتلبية رغبات المحيطين بك.
مهنياً: يشهد هذا اليوم بعض الأحداث المربكة، وهذا ما يجعلك تعيش تجربة دقيقة مرتبطة بظروف العمل فكن جاهزاً لذلك.
عاطفياً: تلتقي الشخص الذي ترتاح إليه، ما يشعرك بسعادة كبيرة بعد فترة صعبة أمضيتها أخيراً.
صحياً: تحاول ابتداء من اليوم التخفيف من تناول الطعام ليلاً واعتماد نظام غذائي صحي.
مهنياً: الحظ الممتاز يكون حليفك ويغير الاتجاهات نحو الأفضل بعد سلسلة من التعثرات غير المبرّرة.
عاطفياً: لا تصدر الأحكام السريعة على الشريك لمجرد فرض هيبتك، فقد تصاب بخيبة أمل كبيرة.
صحياً: لا تهمل كل ما يقوله لك الأصدقاء بشأن صحتك، أنت وحدك ستكون الخاسر.
مهنياً: يوم دقيق تواجه فيه بعض المشكلات، لكن مع عدم التسرّع يمكنك تخطّي الموضوع، عليك الاستفادة من هذا الدرس. ‏
عاطفياً: تعجبك رومانسية الشريك، لكن الحذر واجب في مثل هذه الظروف، حتى تتوضح النيات على نحو كامل.
صحياً: خفف من التدخين لأنه قد يورطك في مشاكل صحية أنت بغنى عنها ولا سيما اليوم.
مهنياً: تفرح بشعبيتك المتواصلة وبدعم الأصدقاء والمجموعات لك وتزدهر أعمالك التي تتعلّق بالآخرين سواء أكانت العلاقة مباشرة معهم أم غير مباشرة.
عاطفياً: لا تتردّد في طرح الأفكار التي تراودك تجاه الشريك، وعبّر له عن حقيقة مشاعرك نحوه.
صحياً: تشارك مع أفراد العائلة والمقرّبين نشاطاتهم الرياضية المتنوعة، ورافقهم في رحلاتهم ونزهاتهم.
مهنياً: الأمور أصبحت أكثر تنظيماً من السابق، وهذا يعدّ مكسباً لك ونقطة إضافية تسجل لمصلحتك.
عاطفياً: حاول أن تفسح في المجال للشريك للتعبير عن وجهة نظره، وقد تكون نصائحه مهمة وفي مكانها الصحيح.
صحياً: القيادة ساعات طويلة تسبب لك آلاماً في الظهر، فحاول أن تخفف منها واستعض عنها بالمشي.
مهنياً: يصعب عليك إعادة تصحيح المسار أو العودة عن قرار ما، تفادَ إثارة المشكلات، ولا تتدخل في شؤون الآخرين.
عاطفياً: لا تستمع إلى أقاويل الآخرين عن الحبيب وثق بأنه صادق ومخلص لك على الدوام.
صحياً: من أراد المحافظة على صحة سليمة عليه القيام بما يلزم ليتوصل إلى ذلك، هذا هو المطلوب منك اليوم.
مهنياً: تعيش يوما جيدا ما يعني بدايات جديدة قرارات جديدة انقلابات ايجابية في المسيرة المهنية والمالية والعائلية
عاطفياً: إذا كنت واثقاً بخطواتك المستقبلية مع الشريك، فلا تتردّد في مصارحته بنيّاتك تجاهه.
صحياً: تتخلّى عن كل شيء بغية الاهتمام بوضعك الصحي والتخلّص من السمنة المفرطة.
مهنياً: لا تلعب بالنار أيها الحساس الرقيق، لأنك لن تكتفي بحرق أصابعك فقط، بل ستشعل أعصابك واستقرارك.
عاطفياً: يوم جميل تظهر فيه العواطف النبيلة التي تهيىء للاستقرار والارتباط. صحياً: مهما حاول الآخرون ثنيك عن القيام بالرياضة لن ينجحوا، ولا سيما أنك حريص على صحتك.
مهنياً: يجب أن تتمتع بأعصاب باردة ومتينة لمواجهة التحديات، قد تجد نفسك في غير ورطة أو موقف محرج، بسبب منافس أو خصم أو عدوّ لك.
عاطفياً: نبش الدفاتر القديمة يعيد فتح صفحات الماضي المزعج، فحاول أن تبقى بعيداً عنها فهي لن تنفعك بشيء.
صحياً: بدأت تحصد ثمار الحمية التي اتبعتها وطبقتها بحذافيرها لتتخلص من السمنة المفرطة.
مهنياً: قد تشعر ببعض التعب الذي يقلق راحتك، لكنّ الأمر ليس بالخطورة التي تتصوّرها ويمكن معالجته.
عاطفياً: علاقة عاطفية تتحكم فيها المزاجية، وهذا يدفعك إلى اتخاذ قرارات حاسمة في هذا الاتجاه.
صحياً: تتفوق على مصاعبك الصحية بالتفاؤل والأمل الكبير، وتعيش أجمل حياتك.
مهنياً: تتكلل جهودك بالنجاح وتتعاطى مع الأمور الحياتية بانفتاح وتكون المواعيد االمهنية جيدة.
عاطفياً: يوم جميل مع الشريك يستحق الذكر، ومن الأفضل تقديم تنازلات خفيفة لتخطي بعض العثرات.
صحياً: تبدأ منذ اليوم استعداداتك لممارسة الرياضة يومياً بعدما أصبح الوضع الصحي لا يحتمل.
مهنياً: يحالفك الحظ على كافة الاصعدة وتزول بعض الهموم ويطمئن بالك، ويكون الجو واعداً بانفراجات واسعة.
عاطفياً: أمل التغيير في نمط حياتك العاطفية كبير جداً، بعدما تعرّفت إلى شريك جديد.
صحياً: تميل إلى التخلّي عن العزلة والاختلاط بالآخرين للتخلص من حالة نفسية كئيبة تلازمك منذ مدة.
|جاكلين عقيقي

أحدث العناوين

Ansar Allah leader reviews American and British failure in confronting Yemeni operations

On Thursday, Ansar Allah leader, Abdul-Malik Al-Houthi highlighted the American and British failure in their attempts to counter Yemeni...

مقالات ذات صلة