مفاجأة صادمة من السعودية حيث سمحت سلطاتها بعرض فيلم أميركي يروج للشذوذ وهدم الأسرة، منع في دول عدة بالعالم.
متابعات – الخبر اليمني:
اعتماد أميركا الاعلام سلاحًا رئيسيًا للانحلال يوجب تحصين الأجيال الناشئة والاستنفار في مواجهة الحرب الناعمة بحسب مسئولين حكوميين وأكاديميين في صنعاء.
يستهدف كيان الاسرة نواة البشرية الرئيسية، ويروج للشذوذ الجنسي بفجاجة، فيلم أمريكي، منعته دول إسلامية وغير إسلامية في المنطقة والعالم يجد طريقه للعرض في السعودية، ما شكل صدمة ومفارقة لافتةً وانحدارًا جديدًا لعملية الترفيه الرسمية المفروضة على الشعب السعودي.
السينما الأمريكية أحد أبرز وجوه الحرب على البشرية والتي دشنها بايدن في خطاب المثلية بالبيت الأبيض، الإعلام أحد أخطر الأسلحة التي تفتك بالفطرة السوية وتعبث مباشرة بقناعات الأجيال وهي نجحت خلال المائة عام الماضية في تغيير هوية وقيم المجتمع الغربي وتواصل الدفع به نحو الانحدار الشديد.
عبر فرض الرقابة على المحتوى الثقافي وتعزيز الهوية الايمانية تتحمل صنعاء أعباء حرب يفرضها اللوبي اليهودي وتزعمها أمريكا التي قادت الحرب على اليمن.
